لبس الحرير للرجال، والقدر الجائز في ذلك
السؤال: في هذه الأيام طلع ثوب للرجال فيه نسبة من الحرير، فما حكم لبسه إذا كانت نسبة هذا الحرير، أو حرير خالص؟
السؤال: في هذه الأيام طلع ثوب للرجال فيه نسبة من الحرير، فما حكم لبسه إذا كانت نسبة هذا الحرير، أو حرير خالص؟
السؤال: تكاد تكون النصيحة مفقودة في هذا الوقت، فما سبب ذلك في رأي سماحتكم؟
السؤال: قال لنا أحد الكبار جمع الوعاظ والمرشدين، وقال لهم: من قال منكم بتكفير الرافضة حاكمناه وعاتبناه وأبعدناه، هم مسلمون إخواننا خالفونا في بعض الأشياء التي لا توجب تكفيرهم، نريد بيان ذلك؟
السؤال: إذا استخدم المتعاقد لعمل براتب قد يصل لربع راتب نظيره من الوطنيين، فهل هذا جائز من قبل الجهة المستقدمة لهذا المتعاقد؟ وهل يجوز أن يعمل ذلك المتعاقد عملًا إضافيًا بعد إتمامه العمل الذي استقدم من أجله براتب قد يعينه على المعيشة لضعف راتبه الأساسي، إضافة لكثرة أعبائه؟
السؤال: أقدم لسماحتكم هذه الوجيزة مستفتيًا عن حكم الإرشاد في المقبرة، وذلك أن يقوم شخص من بين الحضور في المقبرة، أو بيت الميت بالإرشاد والدعوة إلى الله، وإن كان جائزًا فما الدليل على جوازه من السنة، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: حيث أن الملائكة تنزل على المتقين في الأرض، وتقول لهم: يَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ [الزخرف:68] دون أن يراهم أحد غير الذي نزلوا عليه؟
السؤال: إنني استلم راتبًا قدره ستة آلاف وخمسمائة ريالًا، ولكن العمل الذي أعمله قليل جدًا، ونفسي غير مرتاحة؛ لأن الدخل اليومي حوالي مئتان ريالًا وقد لا أعمل في ذلك اليوم شيئًا، فهل أترك العمل، أم ماذا؟ وأشعر أن دعائي لا يستجاب بسبب أكل هذا الراتب بدون مقابل عمل واضح؟
السؤال: ما هي نصيحتكم لإخوانكم المسلمين تجاه الغزو الفكري الذي يداهمنا هذه الأيام في المجلات، والصحف، ومحلات الفيديو الفاسدة، ماذا يجب علينا فعله؟ هل السكوت عن ذلك نأثم عليه؟ ماذا نفعل جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: هل يجوز التحدث مع الخطيب يوم الجمعة إذا غلط في آية، أو أردت الاستفسار منه؟
السؤال: هل يجوز أن يكون هناك فرق، واختلاف بين المسلمين في الأجرة وكان العمل متساويًا؟
السؤال: إذا كان لي أخ يدعو إلى النصيحة، ولكنه كان مفرطًا ومشددًا، ثم انقلب على عقبيه، وأصبح نادرًا أن يصلي، فأخذ أهلي منه موقفًا حادًا، وأصبحوا لا يتحملون أي واحد يقوم لهم بالنصيحة، خاصة الإخوة الكبار، وعندما أنصحهم يقولون علي بالألفاظ القبيحة، ويؤذونني، وبعض الأحيان يقوم بعضهم بالاعتداء علي، فما رأيكم هل أصبر عليهم، أم ماذا أفعل؟ وهل أنا برئ مما يعملون؟
السؤال: هل يجوز للكفيل أن يسمح للعامل لديه أن يعمل لحسابه الخاص حسب طلبه مقابل إعطاء الكفيل مبلغًا معينًا شهريًا؟
السؤال: من أحق بالنصيحة المسلم، أم الكافر؟ وأحيانًا ننصح فلا يستجاب لنا، فهل نستمر في النصح، أم نترك ذلك؟ وكيف أبدأ بالنصيحة، وكيفية طريقة ذلك؟
السؤال: نشأت يتيم الأب والأم، وتولى رعايتي عمي، فرباني وأحسن رعايتي، وذلك من صغري، وعمري سبع سنوات، وشاركته في ذلك امرأته الحنونة، فلبثت عندها حتى أصبح عمري عشرين عامًا، وعمي تولى رعايتي، وأنفق عليَّ أثناء دراستي رغم فقره، والسؤال هنا: هل يجوز أن تكشف علي امرأة عمي، أم لا يجوز؟ وأنا اعتبرها أخت بحيث أنها لم تحتجب مني قبل ذلك وظلت تكشف علي إلى آخره؟
السؤال: آمل أن تسمعوا اقتراحي هذا جزاكم الله خيرًا، ألمس بوضوح ظلم كثير من أصحاب الأعمال للعمال الذين يعملون لديهم من المسلمين وغير المسلمين، وقد مر على سماحتكم كثير من الحالات، فلماذا لا تنصفون هؤلاء العمال المساكين المظلومين، وذلك بكتابة للمسؤولين عن هذا الأمر؛ لإنقاذهم وإعطائهم رواتبهم أو رواتب معقولة مقبولة، ولا نقل توحيد الرواتب لتناسب العمل ذاته بصرف النظر عن جنسية العامل، أو هويته؟