الجواب:
العزائم والرقى: هي القراءة على المرضى، كونه يقرأ على المريض، يقال: قرأ عليه يعني: عزم عليه، فالعزائم: هي القراءة على المرضى، يقرأ من الآيات، ومن الدعوات الطيبة المأثورة عن النبي ﷺ وغيرها من الدعوات الطيبة، لها أثر كبير في شفاء المريض، ...
الجواب:
إذا قرأ في ماء، أو في طعام، وأكله لا نعلم فيه بأسًا، إذا قرأه في الماء هذا مستعمل معروف، قد قرأ النبي ﷺ في الماء لثابت بن قيس، وصبه عليه، فإذا قرأ في ماء، وشربه، أو صبه على المريض هذا من أسباب الشفاء، وإذا قرأه في طعام، أو في شراب، فاكهة أو ما ...
الجواب:
الوشم من كبائر الذنوب: و"قد لعن النبي ﷺ الواشمة والمستوشمة" فالواجب عليك بذل الوسع في إزالته من طريق الأطباء المختصين، فإذا تيسر لك ذلك؛ فهذا هو الواجب عليك، أن تعرض نفسك على المختص الذي يستطيع إزالة هذا الوشم بالطريقة الممكنة التي ...
الجواب:
لا مانع من تعاطي الحبوب في رمضان، أو في أيام الحج لمنع العادة الشهرية إذا كانت الحبوب ليس فيها مضرة، إذا كانت تعرف أنها ليس فيها مضرة عليها؛ فلا بأس أن تستعملها لمنع العادة حتى تصوم مع الناس، وتصلي مع الناس، وهكذا في الحج؛ حتى لا تتعطل، كل هذا ...
الجواب:
هذا أيضًا من العلاج، يقول النبي ﷺ: من تصبح بسبع تمرات من عجوة المدينة؛ لم يضره سحر، ولا سم وفي لفظ: مما بين لابتيها يعني: من تمر المدينة كله، مما بين لابتيها، لم يضره سحر، ولا سم ويرجى في بقية التمر كذلك، يرجى أن بقية التمر إذا تصبح بسبع تمرات ...
الجواب:
من الأدعية الجامعة الواردة قوله ﷺ: أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا هذه من أجمع الدعاء، وأصح الدعاء، أذهب البأس رب الناس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا ومن ذلك: باسم ...
الجواب:
ينفث على نفسه كما نفث النبي ﷺ على نفسه، من العلاج التام، النبي ﷺ كان يرقي نفسه عند النوم -عليه الصلاة والسلام- ولما مرض، واشتد عليه الأمر، وعجز عن ذلك؛ صارت عائشة تأخذ بيديه، وترقيه في يديه، وتمسح بيديه وجهه -عليه الصلاة والسلام- نعم.
المقدم: ...
الجواب:
نعم، إذا كان هناك أطباء مختصون في معرفة أمراض النساء المانعة من الحبل، ولم يوجد من يقوم مقامهم من الطبيبات؛ فلا بأس أن تعرض المرأة نفسها فيما يتعلق بالمرض الذي لم يعرفه النساء.
وهكذا الرجل إذا كان به مرض لم يعرفه الأطباء من الرجال، وكان هناك ...
الجواب:
المرأة يعالجها امرأة، وأما الرجل يعالجه الرجل، فإذا اضطرت المرأة للطبيب فلا حرج، ما وجدت طبيبة لا بأس أن يعالجها الطبيب، وهكذا الرجل إذا اضطر أن تعالجه المرأة لعدم وجود الطبيب الذي يعرف مرضه، لا بأس بذلك فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
المقدم: ...
الجواب:
هذا يحتاج إلى مراجعة أهل الخبرة من الأطباء، فإذا كان عليك مضرة، وخطر من ترك هذه الأقراص؛ فلا حرج، وإن كانت هذه الأقراص ليست بضرورية، ولم يرض زوجك بها؛ فاتركيها.
والخلاصة: أن هذا يرجع إلى سؤال أهل الخبرة من الأطباء؛ فإن كنت في ضرورة إلى هذا؛ ...
الجواب:
الزيت مبارك، والعلاج به من أسباب الشفاء، لكن تفصيل ذلك عند الأطباء الذين يستعملونه، وهو مبارك، شجرة مباركة، التداوي به مبارك، وفيه خير كثير، والعسل فيه خير كثير، وشرب زمزم كذلك، يقول النبي ﷺ: الشفاء في ثلاث: شرطة محجم، وشربة عسل، وكية نار ...
الجواب:
ينبغي له أن يكثر من ذكر الله، ومن قراءة القرآن، وإذا قرئ عليه لا بأس، لكن الأفضل له أن يكثر من قراءة القرآن، ومن ذكر الله؛ لأن هذا يشرح الصدر أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] يكثر من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لو كان في يده عيب، أو سواد، أو في وجهه، أو في أنفه، أو في شفته، وأصلح ذلك لا حرج في ذلك، الحمد لله، الرب -جل وعلا- أمر العباد بأن يعملوا ما فيه خيرهم وصلاحهم، فإذا فعل ما ينفعه، وما يسره؛ فهو داخل في الحديث الصحيح: ما أنزل الله داءً ...
الجواب:
إن تيسر طبيبة فالواجب العلاج عند الطبيبة، فإن لم يتيسر جاز عند الطبيب، لكن من دون خلوة يكون معها زوجها، أو أخوها، أو امرأة أخرى؛ لأن الخلوة لا تجوز، فالخلوة بالطبيب، أو بغير الطبيب لا تجوز، يقول النبي ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما فليس ...
الجواب:
إذا كان فيه مصلحة لا بأس، إذا كان فيه مصلحة للشعر، صفار البيض، أو بياض البيض، أو غيره مما أباح الله من الحنطة، أو الشعير، أو الذرة، أو الأدهان المباحة، لا بأس. نعم، الأصل الإباحة، كونه للأكل ما يمنع التداوي بها. نعم.
المقدم: ما شاء الله، ...