الجواب:
هذا وأشباهه لا يؤتى، ولا يسأل، هذا من الكهنة، والفجرة الذين يأكلون أموال الناس بالباطل، هذا لا يجوز أن يسأل أبدًا، هذا غلط، من الدلائل على خبثه: اشتراطه رؤوس الغنم، ماذا يفعل برؤوس الغنم؟ يذبحها للجن، أو لمن؟ هذا شر، ثم إعطاؤه حروزًا يعلقها ...
الجواب:
فيه أنواع من العلاج ممن ابتلي بالسحر.
الأول: أن ينظر فيما فعله الساحر إذا عرف، فإن عرف ما عمله الساحر؛ أبطل، فإذا عرف أنه مثلًا جعل شعرًا في حبال، وربط هذا بهذا، أو في أمشاط، أو في غير ذلك، إذا عرف أنه فعل هذا الشيء وجعله في المكان الفلاني؛ ...
الجواب:
هذا بلغنا، وبينا للأمير أن هذا يمنع من الرياض، بلغنا منذ أشهر، بينا أنه يمنع كونه يباع قوارير يدعون أنه قرئ فيها، قرأ فيها بعض الناس حتى يعالج بها المرضى، قلنا: هذا يمنع؛ لأنه وسيلة إلى أن يفعلها كل واحد، أما كون المريض يقرأ عليه إنسان، أو يقرأ ...
الجواب:
كثير من أهل العلم بينوا هذه الأمور، وأنه ينبغي للإنسان أن يختار لنطفه الزوجة المناسبة، حتى قال بعض الفقهاء: أن الأفضل أن يتزوج أجنبية، لا بنت عمه، وهذا غلط، لا أصل لهذا، سواء بنت عمه، أو ما هي بنت عمه، بنت خاله، أو ما هي بنت خاله، النبي تزوج ...
الجواب:
على كل حال هذا التخصص خطير، ويخشى منه على الرجل شر كثير، ولكن إذا دعت إليه الضرورة؛ لا بأس، لكن إذا تولاه النساء هو الذي ينبغي، إذا تخصص به النساء، واجتهد في تعليم النساء لهذا الأمر؛ يكون أولى، وأنفع للنساء، وأبعد عن الشر، ولكن قد تدعو الحاجة ...
الجواب:
لا، الواجب أن يكون عند الطبيبات، وهذا عند غير الضرورة، أما إذا كان ضرورة يخشى منها الخطر، هذا للضرورة، أما إذا كان ما هناك ضرورة، فالواجب أن هذا يكون عند النساء، عند الطبيبات.
والواجب على المستشفيات أن تعتني بهذا الأمر، ولهم في هذا جهود، ...
الجواب:
إجراء العملية للقلب من حيث التاريخ لم نعلم لها نجاحًا مستمرًا، وإنما سمعنا نجاحا مؤقتا في أوقات قليلة للعلاج.
أما إذا نجح القلب؛ حكمه حكم القلب الأصيل، إذا نجح، واستقر، وصار يعقل به، ويفهم به؛ صار هذا القلب الذي أبدل عن القلب الأول، وجعل ...
الجواب:
شدة الشهوة وقوتها وخطرها قال فيه النبي ﷺ: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وِجَاء فينبغي لك أن تصوم ما تيسر، وتستعين بالله، ثم بالصوم الذي أرشد إليه النبي ﷺ إذا استطعتَ ...
الجواب:
إذا كان يضره نشاطه الجنسي، ويحب أن يتعاطى شيئًا يضعف ذلك؛ فلا حرج عليه من المادة التي تكون مباحة، التي يقرر الأطباء الموثقون أنه لا يضره، ولكن يضعف الشهوة إضعافًا لا يضره، بل يعينه على جهاد نفسه، والبعد عن أسباب الفاحشة، ونوصيه بالتزوج، عليه ...
الجواب:
هذا فيه خلاف بين أهل العلم، التبرع بالكلية، ونحوها فيه خلاف بين أهل العلم، منهم من أجازه، ومنهم من منعه.
أما كونه يتبرع بجثته لتشرَّح؛ ما يجوز، ليس له أن يسمح بذلك، المسلم لا يشرح، إنما الخلاف في هل يجوز أن يسمح بكليته أن تؤخذ لغيره، أو قلبه ...
الجواب:
هذا ما له أصل، هذا ليس له أصل، القرآن يقرأ على المريض، وينفث عليه، ويدعى له، أو يكتب في لوح، أو صحن، أو قرطاس تكتب آيات من آيات الله -جل وعلا- وبعض الدعوات، ثم تغسل بالماء، ويشربه المريض، هذا فعله جماعة من السلف، لكن ما هو معناه أنه يحصل له الرزق.
تفعل ...
الجواب:
هذه يجب منعها؛ لأنها تجعل الإنسان شبه نائم، وهو ليس بنائم، هي تجعله شبه مستيقظ، وهو ليس مستيقظ، في حكم النائم، كم من حوادث وقعت بسبب ذلك! فالحبوب التي تطرد النوم؛ تجعل صاحبها في صورة اليقظان، وهو في حكم النائمين، فقد يدعس بعض الناس، وقد يصدم ...
الجواب:
عند الضرورة لا بأس بأخذ الحبوب مؤقتًا، إذا كان هناك مرض، وتعب للرحم بسبب الولادة، أو إجراء عملية؛ فلا مانع من أخذ الحبوب وقتًا دون وقت، كوقت الرضاع سنة أو سنتين؛ حتى يستريح الرحم بعض الراحة، فهذا يحتاج إلى مراجعة الأطباء العارفين، واتفاق ...
الجواب:
الواجب على الطبيب أن يُعالجه كما يُعالج غيره؛ لأنَّ هذا صار في محلِّ الاستئمان، وليس في محلِّ حربٍ، إذا كان تبعنا أو دخل عندنا بالأمان موظفٌ أو طبيبٌ أو مع المُجاهدين أو مع الميلشيات التي تُحارب الآن، فلو جرى عليه شيءٌ لا بدّ أن تُعالجه كما ...
الجواب:
القاعدة عند أهل العلم: أنَّ العلاج ليس بواجبٍ، بل مُستحبٌّ، فعلاج المرضى مُستحبٌّ وليس بواجبٍ، فكونه يُعالج بجراحةٍ أو بعمليةٍ أو بحبوبٍ أو بحميةٍ كلها مُستحبَّة، وليست واجبةً، فلو أبى العلاج لا حرج عليه.
فإذا رأى الأطباء أنَّ من المصلحة ...