ما حكم زراعة الشعر؟
الجواب: إذا كان للتداوي ما هو داخل في هذا، إذا كان للتداوي ما هو للعبث أو الزينة أو التشبه بأعداء الله، هذا للتداوي. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: إذا كان للتداوي ما هو داخل في هذا، إذا كان للتداوي ما هو للعبث أو الزينة أو التشبه بأعداء الله، هذا للتداوي. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: إذا كان عارفًا بالطب واجتهد فما يضمن. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الجنايات)
الجواب: إذا كان يضرها الحمل بشهادة الأطباء فلا بأس، وإلا فلا تقف، قد يرزقها الله خير من هؤلاء، قد يرزقها الله ولداً خيراً من هؤلاء وأصلح فلا تقف إلا إذا كان هناك مضرة، فإذا كان مضرة فلا بأس. المقدم: بارك الله فيكم. جزاكم الله خيراً.
الجواب: لا يجوز لهما ما دامت المرأة قادرة فليس لهما ذلك؛ لأن الشريعة تريد من الناس العناية بالأولاد وتكثير الأمة، يقول النبي ﷺ: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة وفي لفظ: الأنبياء يوم القيامة ولأن في ذلك تكثير من يعبد الله من المسلمين، ...
الجواب: إذا لم يقدر للمؤمن الإنجاب فليس من المقطوع به أن يكون عقيماً، فقد تكون هناك أسباب تحتاج إلى علاج فكل داء له دواء، فإذا تحقق من طريق أهل الخبرة من الأطباء أنه عقيم فقد اختلف العلماء، هل للمرأة الفسخ أم لا؟ فإن طلقها تحقيقاً لطلبها ورحمة لها فهذا ...
الجواب: من أصابه الجنون لا يذهب به إلى الخرافيين يذهب به إلى أهل الخير من القراء الطيبين والعارفين بعلاج هذه الأشياء، يقرأ عليه وينفث عليه، ويستعمل ما يسبب خروج الجني منه، والله جعل لكل شيء سبباً ولكل داء دواء، والغالب أن المؤمن التقي والعالم المعروف ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فإسعاف الرجل لزوجته بالدم ليس فيه محذور، ولا يؤثر في النكاح، وليس مثل الرضاع، فللرجل أن يسعف زوجته وللمرأة أن تسعف زوجها، ولا حرج ...
الجواب: لست أعرف لهذا أصلاً بيناً ولعل الأسباب أن الذهب مال نفيس وله قيمة وأهمية فإذا اقتناه المحزون أو المهموم أو نحو ذلك يرى من الراحة والطمأنينة والفرح ما يدفع ما به من هم وحزن وفزع ونحو ذلك لغلائه ونفاسته، كما أن الإنسان إذا رأى محبوبه ومن يرغب في ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين. أما بعد: فإن الذهاب إلى المنجمين والعرافين والكهنة أمر منكر في الشريعة الإسلامية، ...
الجواب: هذا محل نظر ولم يثبت عندنا حتى الآن أن أحداً عاش بقلب غيره واستقام له ذلك القلب، فلو فرضنا أنه عاش بذلك فإن القلب ينتقل إلى حال صاحبه الذي ركب فيه، بدلاً ما كان قلب حيوان آخر يكون تابعاً لمن ركب فيه؛ لأن المواد التي اتصلت بهذا القلب وصارت إليه ...
الجواب: هذا الموضوع فيه تفصيل وقد درسه أعضاء المجمع الفقهي في مكة في الرابطة في دورة مضت وبينوا في قرارهم الأنواع الممنوعة والأنواع الجائزة، وهذا الذي سأل عنه السائل، على حالين: أحدهما أجازه المجمع. والثاني: منعه وهو ممنوع بإجماع المسلمين. أما الذي ...
الجواب: هذا موضوع عرض في مجلس هيئة كبار العلماء، وهو نقل عضو من ميت إلى حي لحاجة الحي إليه، واختلف فيه المجلس، منهم من رأى جوازه، ومنهم من رأى التوقف في ذلك، ومن رأى جوازه قيده بالقيود، وهو أن ينقل العضو إلى مسلم حي من الميت بشرط: أن يسمح به الميت في حال ...
الجواب: نوصي بالدعاء له بالعافية أن تدعو له كثيرًا في صلاتها في سجودها في تشهدها قبل السلام، تدعو له بالعافية والشفاء، وتعرضه على الأطباء المختصين في مثل هذا المرض من علماء النفس وغيرهم، وتوصي أيضًا من يقرأ عليه من خواص الطيبين يقرءون عليه لعل الله ...
الجواب: الحديث في الصحيح يقول الرسول ﷺ: الشفاء في ثلاث: كية نار، أو شرطة محجم، أو شربة عسل ليس فيه الآية، أما الآية تؤخذ من قوله تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء:82] ومن قوله تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ...
الجواب: لا نعلم فيه بأسًا للعلاج، أما أن يفعله كالنساء فلا يجوز لأنه تشبه بالنساء، أما إذا فعله الرجل على وجه يعالج به مرضًا في رجله أو يده أو غير ذلك فلا حرج في ذلك.