الجواب:
إذا علم أنه لا يصلي فهو كافر في أرجح القولين، ولا يدفن مع المسلمين إذا علم أنه لا يصلي.
وقال بعض أهل العلم: إنه إذا كان لم يجحد وجوبها أنه يصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، ولكن الأرجح أنه إذا علم بالبينة الشرعية أنه يترك الصلاة فإنه يكفر بذلك، ...
الجواب:
التوبة كافية؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكفر دواؤه التوبة، والنبي ﷺ قال: الإسلام يهدم ما كان قبله، والتوبة تهدم ما كان قبلها والله يقول في كتابه العظيم: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82] فعليك ...
الجواب:
عليها التوبة ويكفي والحمد لله، عليها التوبة مما سلف، ومن تاب تاب الله عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي، ولا يلزمها القضاء، النبي ﷺ لم يلزم من ارتد، ثم أسلم بالقضاء، والصحابة كذلك لما أسلم من أسلم من المرتدين لم يأمروهم بالقضاء.
فالمقصود: ...
الجواب:
إذا كان تاركًا للصلاة، جاحدًا لوجوبها؛ فهذا لا قضاء عليه، وعليه التوبة، الرسول ﷺ لم يأمر الذين أسلموا بأن يقضوا ما مضى من الصلوات، والمرتدون في عهد الصحابة لما أسلموا لم يأمرهم الصحابة أن يقضوا ما تركوا من الصلوات.
أما إن كان غير جاحد ...
الجواب:
المسألة مثل ما قال السائل: فيها خلاف بين العلماء، إذا كان التارك للصلاة لم يجحد وجوبها، أما إن كان يجحد وجوبها؛فإنه يكفر عند الجميع -والعياذ بالله- كسائر الكفرة، كفرًا أكبر، أما إذا تركها تكاسلًا دائمًا، أو في بعض الأحيان فهذا هو محل الخلاف.
والصواب: ...
الجواب:
ليس عليك قضاء، التوبة تكفي، التوبة تجب ما قبلها، أسلمت على ما أسلفت من خير، والحمد لله، ليس عليك قضاء صلاة، ولا صوم، التوبة تجب ما قبلها، نسأل الله لنا ولك الثبات على الحق، الذين أسلموا لم يأمرهم النبي ﷺ بقضاء صوم، ولا صلاة، اللهم صل عليه وسلم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.. أما بعد.
فينبغي أن يعلم أن الأحكام الشرعية إنما تؤخذ عن الله، وعن رسوله -عليه الصلاة والسلام- لا عن آراء الناس، فالأحكام التي يحكم بها على ...
الجواب:
الواجب عليك أمره بالصلاة، وتحذيره، ونصيحته، وإذا كان أبوه موجودًا؛ فالواجب على أبيه كذلك، أن يقوم عليه حتى ولو بالضرب، حتى يستقيم، حتى يصلي، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فإذا كان ابن عشر يضرب، فالذي قد بلغ ...
الجواب:
عليك أن تنصحه بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، ولا تقطع الزيارة؛ لأن حقه عظيم، قال الله في حق الولد مع الكافرين: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا [لقمان:15] وهما كافران حق، الوالد عظيم، تزوره، تدعو له بالتوفيق والهداية، توصيه بالصلاة ...
الجواب:
ليس عليك إعادة، التوبة تجبُّ ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله، والحمد لله، ما دمت رجعت إلى دين الله، وأسلمت وتبت؛ فالذي مضى ليس عليك قضاء، ولكن عليك لزوم التوبة والاستقامة، وكثرة العمل الصالح، والاستغفار، وأبشر بالخير، أبشر بالخير، التوبة ...
الجواب:
عليكم أن تنصحوه وتوجهوه إلى الخير، وتعلموه أن الصلاة عمود الإسلام، وأنها ركن من أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي عمود الإسلام، وهي الفارقة بين الكفر والإسلام، فعليكم أن تعلموه وتنصحوه وتوجهوه إلى الخير، ...
الجواب:
الواجب أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر والإنكار عليهم وتحذيرهم من مغبة ذلك فإنه لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها، الله كتب على المسلمين الصلاة مؤقتة إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا [النساء:103]، وأمر أن تؤدى ...
الجواب:
أنت مأجورة، جزاك الله خيرًا على عملك، وهذا عملٌ طيب، وهذا من التعاون على البر والتقوى، وليس عليك، ولا عليه شيء، إذا كان غلبه الأمر، وليس باختياره، ولم يتعمد التساهل في ترك الصلاة ذلك الوقت، حين مسحت وجهه بالماء، ومسح الوجه بالماء جاء به ...
الجواب:
ظاهر الأدلة الشرعية؛ أنه لا يغفر له؛ لأنه ليس من شرطه أن يعلم الحكم، هو مأمورٌ بالصلاة؛ عليه أن يصلي، مأمورٌ بالزكاة؛ عليه أن يزكي، وهكذا.
فالحاصل؛ أنه إذا ترك الصلاة عمدًا، فهو كافر على الصحيح من أقوال العلماء، وإن لم يجحد وجوبها، أما إذا ...
الجواب:
الواجب على كل مسلم أن يتقي الله، وأن يراقب الله، وأن يصلي الصلوات الخمس كلها في الجماعة في المساجد، ولا يجوز له ترك شيء منها، ولا الصلاة في البيت، هذا منكر، النبي ﷺ يقول: من سمع النداء فلم يأت يعني: إلى المسجد فلا صلاة له إلا من عذر قيل ...