الجواب:
الحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وهذه من نعم الله العظيمة، فعليك أن تشكر الله على ذلك، وأن تلزم التوبة، وتستقيم عليها.
وأما ما فات في بعض الصلوات التي أضعتها، فإنه لا قضاء عليها على الصحيح؛ لأن ترك الصلاة ولو كسلًا كفر أكبر على الصحيح، ...
الجواب:
إذا كان الزوج لا يصلي بعض الأحيان أما الزوجة فهي محافظة، فإن عليه أن يعيد العقد في أصح قولي العلماء؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر في أصح قولي العلماء.
وذهب الأكثرون: إلى أنه لا حاجة إلى إعادة العقد إذا كان لا يجحد وجوبها، بل يعلم أنها فرض عليه، ...
الجواب:
عليك أن تستمر في النصيحة، وأن تشجع الوالد على القيام بما يجب عليه من أمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر، وللوالد ضربهم إذا بلغوا العشر فأكثر، كما قال النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فالوالد عليه واجب عظيم أن يعتني ...
الجواب:
التارك للصلاة إن كان قد جحد وجوبها كفر عند جميع أهل العلم، ويخلد في النار إذا مات على ذلك، أما إذا كان لا، يعلم أنها واجبة، ولكن يتساهل ويتركها بعض الأحيان، فهذا قد أتى ذنبًا عظيمًا، وكبيرة عظيمة؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي ...
الجواب:
حكمه أنه عاصٍ يجب أن يتوب إلى الله، وإذا علم به ولاة الأمور وجب أن يؤدب ويضرب حتى يتأدب، ولا يعود، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليه أن يتوب إلى الله من ذلك، وليس عليه قضاء، ومتى تاب توبة صادقة؛ محا الله عنه ذلك الكفر، وذلك الضلال، يقول الله -جل وعلا-: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31] فمن تاب صادقًا أفلح، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن سلك سبيله، واهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد.
فالصلاة عمود الإسلام، وأعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وتركها كفر أكبر عند جميع العلماء إذا جحد وجوبها، ...
الجواب:
نعم، إذا كان الإنسان لا يصلي، ثم هداه الله؛ فالتوبة تجب ما قبلها، والإسلام يجب ما قبله، وهكذا المرأة إذا كانت لا تصلي، ثم هداها الله؛ ليس عليهما قضاء، التوبة تكفي، والحمد لله.
يقول ﷺ: الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تجب ما قبلها فمن كان لا يصلي؛ ...
الجواب:
الواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها، يجب على جميع المسلمين المكلفين من رجال، ونساء أن يحافظوا على الصلاة في وقتها، الفجر في وقتها قبل الشمس، والظهر في وقتها بعد الزوال، والعصر في وقتها بعد أن يصير ظل كل شيء مثله، ...
الجواب:
الواجب عليك نصيحتهم، وإنكار المنكر، هذا منكر عظيم؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي الركن الأعظم من أركان الإسلام الخمسة بعد الشهادتين، فيقول فيها النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا ...
الجواب:
إذا كان أخواك لا يصليان؛ فالواجب نصيحتهما، والحرص على توجيههما إلى الخير، وعلى والدك أن يجتهد في نصيحتهما، وأنتم معه أيضًا؛ لعل الله يهديهما بأسبابكم، وإن استطاع أبوك تأديبهما؛ أدبهما، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها ...
الجواب:
الصواب أنه لا يلزمه ذلك، والتوبة تكفي، والحمد لله، التوبة الصحيحة النصوح تكفي، والحمد لله يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله وتارك الصلاة يكفر بذلك، فإذا أسلم، وتاب؛ فليس عليه إعادة كسائر الكفار، إذا أرتد كسائر ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا شك أن الواجب على المسلمين العناية بالصلاة، وأن تؤدى في وقتها من الرجال والنساء جميعًا؛ لأنها عمود الإسلام، وأعظم الأركان بعد ...
الجواب:
هذا العمل منكر، لا يجوز لك أن تتساهل بصلاة الفجر، ولا بغيرها، بل يجب على المسلم والمسلمة الصلاة في الوقت، وليس للمسلم، ولا للمسلمة تأخير الصلاة عن وقتها، لا الفجر ولا غيرها، بل هذا من خصال أهل النفاق، قال الله في أهل النفاق: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ ...
الجواب:
ليس لأحد أن يزوج شخصًا لا يصلي، سواء كان شابًا، أو شيخًا، وسواء كان قريبًا، أو بعيدًا، هذا منكر، هذا ظلم للمرأة، وخيانة، ولا يجوز لها أن ترضى... أيضًا هي، ليس للولي ولا لها، ليس لهم جميعًا تزويج المرأة المسلمة المصلية لشخص لا يصلي؛ لأن ...