الجواب:
عليكم أن تنصحوه؛ لأن هذا منكر عظيم، فعليكم أن تنصحوه لعل الله يهديه بأسبابكم؛ لأن ترك الصلاة كفر، كفر أكبر لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة، ولقوله عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر، ...
الجواب:
الذي لا يصلي يستحق الهجر، ينبغي أن يهجر، ينصح ويوجه إلى الخير ويؤمر بطاعة الله، فإذا أصر ولم يصل يهجر يستحق الهجر؛ لأنه ترك أمرًا عظيمًا، ترك واجبًا عظيمًا؛ فإن الصلاة عمود الإسلام، والواجب أن يصلي في المسجد مع الناس، فإذا تساهل بذلك ...
الجواب:
التوبة تكفيه، والحمد لله، وليس عليه قضاء؛ لقول الله -جل وعلا-: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ [الأنفال:38] وقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها وقوله -عليه الصلاة والسلام-: التائب من الذنب كمن ...
الجواب:
الواجب نصيحتهم، وتحذيرهم مما حرم الله، وإخبارهم بأن الصلاة عمود الإسلام، وأن تركها كفر أكبر في أصح قولي العلماء، وإن لم يجحدوا وجوبها، مع وجوب التحرز منهم، والحذر من شرهم؛ لأن من عصى الله، وترك الصلاة لا يؤمن شره.
فنوصيك -أيتها الأخت في ...
الجواب:
الواجب نصيحتها، وتعليمها ما ينفعها، وإفهامها أن الصلاة فرض دائمًا، في رمضان وفي غيره، وأنها عمود الإسلام، وأنها واجبة على المرأة المكلفة أن تصليها، وأن تحافظ عليها كالرجل، في رمضان أو في غيره، وأن تركها للصلاة في غير رمضان كفر أكبر -نعوذ بالله- ...
الجواب:
الذي لا يصلي يعتبر كافرًا، نسأل الله العافية، هذا هو أصح قولي العلماء في الموضوع؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في الصحيح؛ ولقوله ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر فالصلاة عمود الإسلام، ...
الجواب:
إذا ترك الأخ أو الأخت أو غيرهما من الأقارب الصلاة، فالواجب النصيحة والتوجيه والصبر على ذلك؛ فإن أجاب من ترك الصلاة وهداه الله وتاب، فالحمد لله، وإلا وجبت مقاطعته وهجره، فلا تستجاب دعوته من وليمة ولا غيرها، ولا يدعى لوليمة، ولا يسلم عليه، ...
الجواب:
إذا كان عقلها قد اختل ما عليها شيء ما هي مكلفة، إذا كان هذا بسبب عقلها اختل ما عليها شيء، أما إذا كان لا ما هو بعقلها معها لأنها قد تنسى شيئًا يبين لها إذا كانت عاقلة تفهم، أما إذا كان قد اختل عقلها لكبر سن أو لمرض، أو ما أشبه ذلك، فالله -جل ...
الجواب:
الواجب التوبة من ذلك، وليس عليها قضاء، هذا هو الصحيح من قولي العلماء؛ لأن ترك الصلاة كفر، والكفر لا يزول إلا بالتوبة، فإذا ترك الإنسان الصلاة، ثم تاب، فإنه لا قضاء عليه، هذا هو المختار، وهو الصواب، وليس عليك شيء -إن شاء الله- إلا التوبة، فعليك ...
الجواب:
الواجب على المريض وعلى كبير السن مثل الواجب على غيرهما مع الاستطاعة، فعليهما الاستنجاء أو الاستجمار، عما يخرج من السبيلين، وعليهما الوضوء الشرعي، وعليهما الغسل إذا حصل جنابة، كل هذا معروف في الشرع المطهر، ومن عجز عن الوضوء لمرض يمنعه من ذلك، ...
الجواب:
إذا كان الزوج لا يصلي فالواجب عليها تركه، والذهاب إلى أهلها؛ لأن ترك الصلاة جريمة عظيمة، ومنكر عظيم، بل كفر أكبر في أصح قولي العلماء، وإن لم يجحد وجوب الصلاة، أما إن جحد وجوبها؛ فإنه يكون كافرًا بإجماع المسلمين، ليس فيه نزاع بين أهل العلم.
وإنما ...
الجواب:
قد أحسنت فيما فعلت، وأديت الواجب في النصيحة، والواجب أن يهجر هو، فإذا قطعك فأنت تقطعه أيضًا؛ لأنه هو يستحق الهجر، قد هجر النبي ﷺ ثلاثة من الصحابة لما تأخروا عن غزوة تبوك بغير عذر، فالذي يتأخر عن الصلاة ولا يصلي من باب أولى؛ لأن ترك الصلاة كفر ...
الجواب:
إذا كان قريبك، أو جارك؛ لا يصلي فالواجب نصيحته منك ومن إخوانك تنصحونه بالكلام الطيب، والتخويف من الله، وأن الصلاة عمود الإسلام، وأن تركها كفر بالله أكبر، على الصحيح من أقوال العلماء، وإن لم يجحد وجوبها.
فالصلاة عمود الإسلام، وفيها الخير ...
الجواب:
ترك الصلاة من أعظم الجرائم، ومن أعظم الكبائر؛ لأن الصلاة عمود الإسلام؛ ولأنها أعظم الأركان بعد الشهادتين، فإن تركها جاحدًا لوجوبها، أو مستهزئًا بها.. ساخرًا بها، ولو فعلها فهذا يكون كافرًا بإجماع المسلمين، ويكون مرتدًا عن الإسلام ...
الجواب:
نعم، هذا مقتضى الحكم بتكفيره، فإن ذبيحة الكافر محرمة إلا أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى خاصة، أما المرتد بترك الصلاة، أو بسب الدين، أو بالاستهزاء بالدين، أو بجحد وجوب الصلاة، أو بجحد وجوب الصيام رمضان، أو بغير هذا من نواقض الإسلام هذا حكمه ...