الجواب:
الموالاة في الصلاة أن يصليها كما شرع الله، فيركع كما شرع الله، ويرفع ويعتدل كما شرع الله، ويسجد كما شرع الله، ويعتدل ويطمئن ويجلس بين السجدتين كما شرع الله، ويطمئن، ولا يعجل، هذه يقال لها: الطمأنينة، يقال لها: الطمأنينة والخشوع في الصلاة، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك -إن شاء الله-، لا حرج؛ لكن إذا أمكن تعليمهم خارج الصلاة يكون أكمل، خارج الصلاة حتى إذا دخلوا في الصلاة، إذ هم قد تعلموا، وإذا رفعت الصوت بعض الشيء حتى يفهموا فلا بأس.
وإذا بلغ السبع تأمرونه يروح المسجد يصلي مع الناس، والجارية ...
الجواب:
الحرير مباح للنساء، الذهب والحرير مباح للنساء محرم على الرجال؛ فلا بأس أن تصلي في ثوب من حرير إذا كان ساترًا لها لا حرج في ذلك؛ لأنه يجوز لها لبس الحرير، فإذا كان عليها ملابس من الحرير ساترة فلا بأس.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
نعم، الصلاة بالطيب لا بأس بها، بل الطيب مشروع للمؤمن والمؤمنة، لكن المؤمنة تطيب في بيتها، المؤمنة تطيب في بيتها، وعند زوجها، وليس لها التطيب عند الخروج إلى الأسواق، ولا إلى المساجد، أما المؤمن فيتطيب في بيته، وفي أسواقه، وفي المسجد الطيب ...
الجواب:
لا حرج، القفازان إذا كانت ليست محرمة لا حرج، أما إذا كانت محرمة لا، لا تلبس القفازين.
الجواب:
إذا نعس، وبقي في جلوسه حتى ركع الإمام، يقوم، ويركع مع الإمام فإن سبقه الإمام يركع، ثم يلحق الإمام، ويسجد معه يركع، ثم يرفع، ويعتدل، ثم يلحق الإمام، ويجزئه، وإذا كان نعاسًا ما أزال الشعور عنده بعض اليقظة، بعض الانتباه، لكن لم ينتبه للتكبير، ...
الجواب:
هذا بدعة لا يجوز، الأصل الإجزاء، فليس لها، ولا للرجل أن يأتي بصلوات احتياطًا؛ مخافة أن الصلاة الأولى ما قبلت، هذا وساوس، وشكوك لا وجه لها، أما إذا علم أن صلاته باطلة؛ لأنه أحدث فيها، أو صلاها بغير طهارة، هذا يعيد، أما مجرد أنه وسوس، هذا من الشيطان، ...
الجواب:
نعم، بل مستحبة؛ لأن الرسول ﷺ كان يصلي في نعليه -عليه الصلاة والسلام- وأمر بالصلاة في النعلين، وأمر بمخالفة اليهود؛ لأنهم لا يصلون في نعالهم، ولا في خفافهم، لكن بعد أن ينظر فيها قبل دخول المسجد، حتى تكون سليمة، ليس فيها أذى، فإذا كانت سليمة ...
الجواب:
ليس بصحيح، ولا حرج في الصلاة بخواتم الذهب بحق المرأة، وخاتم الفضة بحق الجميع، وخاتم الحديد بحق الجميع، لا حرج في ذلك، والحديث الذي فيه التحريم من هذا حديث ضعيف، شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة، وقال -عليه الصلاة والسلام- للذي أراد الزواج، وليس ...
الجواب:
الإسبال محرم، لا يجوز الإسبال، وهو كون الملابس تنزل عن الكعب، سواء كان اللباس سراويل، أو إزارًا، أو قميصًا، أو بشتًا، وهو العباءة، أو غير ذلك، هذا في حق الرجل، لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار أخرجه البخاري ...
الجواب:
الإسبال إذا كان يعنى به إرخاء اليدين فهذا خلاف السنة، السنة أن يضع اليدين على صدره، هذا السنة، هذا المحفوظ عن النبي ﷺ يضع اليمنى على اليسرى على صدره، ولا يرخيها، يرسلها، يسمى إرسالًا ما يسمى إسبالًا، يسمى إرسالًا.
أما الإسبال: فهو إرخاء ...
الجواب:
ليس بصحيح، لا حرج تصلي وعليها حلي من الذهب، أو الفضة، أو سلاسل من معدن، أو غيره، لا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: حتى ولو كان من النحاس المسؤول عنه؟
الشيخ: ولو من النحاس. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، إذا وقع مثل هذا الحادث،، فإنه يقطع الصلاة أحد الجماعة لإزالة الخطر، ثم يعود فيصلي معهم ما بقي والحمد لله؛ لأن خطر هذا الدخان كبير، وقطع الصلاة لمصلحة مهمة أو لدرء خطر مثل إنقاذ حريق، أو إنقاذ غريق، أو دفع صائل، أو ما أشبه ذلك كل هذا لا بأس ...
الجواب:
نعم، إذا وجد حادثًا، غرقًا أو حرقًا؛ تخشى منه على أولادك أو على المسلمين تقطعها وتساهم في إنقاذ المسلمين أو إنقاذ أهلك، ثم تعود إلى الصلاة تصلي تبدأ فيها من جديد، أما غرق أو حرق لا يضرك ولا يضر المسلمين بل غرق أشياء ما لك فيها حيلة أو حرق أشياء ...
الجواب:
قد كتبنا في هذا رسائل فيما يتعلق بكيفية صلاة النبي ﷺ وفي عظم شأن الصلاة وأداء الصلاة في الجماعة أرجو أنها وصلت إليك أيها السائل! ولا مانع من إرسالها إليك.
أما ما يتعلق بمعرفة ذلك من طريق هذا البرنامج فنوصيك أيها السائل! وسائر الإخوة بالعناية ...