الجواب:
للتهديد، هذا في الآية للتهديد فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ [الكهف:29] للتهديد والتحذير، وأنكم لن تفوتوا الله ولن تعجزوه، لكن هنا فهو لبيان الحكم الشرعي وأن التوبة تجب ما قبلها، وليس المراد الإذن؛ لأن هذا معروف من الشرع ...
الجواب:
عامة في أمثالهم، أما من أحب أن يُمدح بالحق والهدى فما هو داخل، لكن المقصود إذا كان فعل اليهود أو فعل المنافقين، يعني أبطن الشر وأظهر الخير؛ فهو داخل في الوعيد، نسأل الله العافية.
الجواب:
تُغَيَّر، تبديلها تغييرها على غير حالها الأولى، لا جبال ولا أشجار ولا حفر، مستوية.
الجواب:
هذا في الآخرة هَبَاء مَّنثُورًا في الآخرة.
وأما في الدنيا: يُجزى في الدنيا ما يشاءه الله على أعماله، على صلة الرحم أو بره لوالديه أو إكرامه الضيف أو اعتاقه العبيد أو الصدقة على الفقراء، لا يضيع عند الله عمل، يُجزى بها في الدنيا.
س: ...
الجواب:
المعروف أنهم الرؤساء والكبار الذين يُقتدى بهم، وإذا أعطى غيرهم لا بأس، لكن الزكاة تكون في المؤلفة قلوبهم الذين لهم شأن، الرؤساء والكبار الذين لهم شأن، أما عامة الكفار لا يعطي المسلمين، لكن الرؤساء كما ذكر جمع من أهل العلم، هم الرؤساء والسادة ...
الجواب:
هذا على ظاهره، من حكم بغير ما أنزل الله يستحله كفر، لكن هذا عند أهل السنة فيه تفصيل: من استحله كفر، ومن لم يستحله صار كفرًا دون كفر، كما قال ابن عباس ومجاهد والجمهور؛ من حكم بغير ما أنزل الله فهو ظالم كافر فاسق إذا استحله، أما إذا لم يستحله بل حكم ...
الجواب:
نعم لا يسمعون، الآية صريحة إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ [فاطر:14].
الجواب:
ظاهر القرآن أنه قد يجد وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ [الجن:9] يعني حول السماء يركب بعضهم بعضًان وقد يكون معهم أشياء يجلسون عليها، وقد يكون هناك مقاعد يمكنهم فيها ما هو ممنوع، هو ممكن، الله أخبر عن هذا وَأَنَّا كُنَّا ...
الجواب:
حسرات عليهم في النار يعني، كل عاصٍ يَحْسُر يوم القيامة ويتمنى أنه أطاع الله، لكن لا تنفع، كل عاص يوم القيامة يتحسر ويتمنى أنه أطاع الله وأنه لم يطع الشيطان.
س: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ [يس:30]؟
ج: حسرة شديدة، يعني حسرة عليهم شديدة تصيبهم ...
الجواب:
قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا [الكهف:21] ظنوا أنها جائزة وأنها عبادة جهلًا منهم، وجاءت الشريعة بأن هذا منكر، الشريعة الإسلامية، قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ ...
الجواب:
الجبت من لا خير فيه من السحر وغيره، والصنم وغيره.
س: الأصل في اللغة يا شيخ؟
ج: هو الشيء الذي لا خير فيه يطلق عليه جبت، يطلق على الصنم جبت، على الساحر جبت، وعلى كل ما يضر الناس ولا خير فيه يسمى جبتًا.
الجواب:
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11] التحدث بها من شكرها على سبيل الشكر، على سبيل الاعتراف بنعم الله، ما هو على سبيل الخيلاء والتكبر.
الجواب:
يُروى عن بعض السلف أنه قال: إنها ناشئة الليل، لكن الأظهر والمعروف عند العلماء أنَّ ناشئة الليل هي التي بعد النوم، ينام بعض الشيء ثم يقوم، ناشئة الليل هي ما يقع بعد النوم، هذا هو المشهور عند العلماء.
الجواب:
يشمل الذين أدخلهم أولياؤهم، أما هم فلا، ما يلزمهم شيء إذا كانوا بأنفسهم، لكن إذا أدخلهم وليُّهم هو محلّ كلام أهل العلم، إذا أدخلهم لزمه أن يُتمم بهم الذين دون السبع، أما إذا أحرموا بأنفسهم فلهم التَّحلل، لكن ينبغي له أن يُعلِّمه حتى يُكمل؛ ...
يدخل فيها تارك الأوامر، وفاعل النَّواهي، ما عدا الصلاة، فإنَّ الحقَّ أن تاركها كافر كفرًا أكبر، هذا هو الصواب فيه، أما الزكاة والصوم والحج فالجمهور على أنَّ تاركها من غير جحدٍ؛ لم يجحد وجوبها، ولكن تركها من غير جحدٍ، فهذا لا يكفر، ولكن يكون له حكم العُصاة ...