الجواب:
لا، حتى غيره، كل مؤمن يستطيع يبلغ ولو آية، طالب العلم وكل مؤمن.
س: بعض الناس يفهم أن بلغوا عني ولو آية على ظاهره، ويخرج إلى القرى وإلى الدول ويدعو الناس ثم يتعرض إلى الفتاوى الكبرى بحيث ممكن يقع في حرج؟
الشيخ: إذا عَلَّم الناس القرآن، إذا ...
الجواب:
الإيواء: نصره وحمايته، آوى محدثًا إنْ نصره وحماه من إقامة الحد عليه أو تأديبه، وإذا أيّده أو نصره هذا أعظم.
س: هل هناك زيادة على الثلاث هذه؟
الشيخ: غيرها داخلٌ فيها، ما أخْبُر شيئًا يخرج يشذّ عنها.
الجواب:
كل وُجوه العلم.
الجواب:
إن شاء الله، عام، الوالدان والأقارب، كلهم إن شاء الله يُرجى له الخير، إن حمد الله واسترجع: إنا لله وإنا إليه راجعون.
الجواب:
الواجب الجميع، كلها واجبة؛ بالمال والنفس واللسان.
س: لكن تقديم المال؟
الشيخ: المال قدّمه الله في غالب الآيات؛ لأنه أعم نفعًا، يُشترى منه السلاح ويُجهّز به الجيش، ويُنْفَق على أهل المجاهدين إلى غير هذا، فيه مصالح كثيرة ولهذا قدّمه الله على ...
الجواب:
لا بأس، جاء حديث له طرق بعضها جيد، يستحب بعد الصلاة بعد الذكر، يأتي بآية الكرسي، وهذا من أسباب دخول الجنة لمن مات على غير الكبائر، أما من مات على الكبائر فهو مُعَرّض للوعيد مطلقًا، من مات على بعض كبائر الذنوب فهو مُعَرّض للوعيد، وهو مُقَيِّد ...
الجواب:
يدخلون فيه مثل ما قال جل وعلا: أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ [غافر:46] يعني أتباع فرعون، فالأزواج والذرية هم من الآل، ولا يدخل فيهم من ليس منهم كأبي لهب وأبي طالب وأم النبي ﷺ وأبيه، غير داخلين؛ لأنهم ليسوا من المؤمنين.
الجواب:
هذا هو الأصل، النهي للتحريم، والأمر للوجوب، في لفظ: لا يغمس، وفي اللفظ الآخر: فليغسل يديه قبل أن يدخلهما في الإناء ثلاث مرات فالأصل للوجوب.
الجواب:
الحديث الصحيح: «كان الرسول ﷺ يذكر الله على كل أحيانه» رواه مسلم في الصحيح من حديث عائشة رضي الله عنها، وأصله في البخاري «كان الرسول ﷺ يذكر الله في كل أحيانه».
الجواب:
جاء زوّارات وجاء زائرات كلها ممنوعة، لا كثرة ولا قلة، لا يزرن القبور.
الجواب:
يعني أولاد الأنبياء، الإحسان فيهم أكثر أجرًا.
الجواب:
سأل عن هذا، وسأل عن هذا، ولكنه يعرف مِن أدلة أخرى، يُثني على الله، ثم يصلي على النبي ﷺ، ثم يدعو، هذا معروف من أدلة أخرى، وإلا هذا السائل سأل عما يُرضِي الله وعما يَخُصُّ نفسه.
س: هل يُستثنى من ذلك، أحسن الله إليك، دعاء الوتر، دعاء القنوت؟
الشيخ: ...
الجواب:
محتمل أنه شك، أو أنه يحصل له هذا وهذا، إما مائة حسنة أو يمحى عنه مائة سيئة، والمعروف، مثل ما تقدّم، الحسنة بعشر أمثالها.
الجواب:
النوافل نعم، الفريضة مفروغٌ منها؛ مِن أسباب السعادة، لكن زيادة في النوافل، كثرة السجود يعني كثرة الصلوات، ما سجد العبد لله سجدة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة، والله المستعان.
الجواب:
ما في مرور، ما في إلا وجدت قُدامه، ما في مرور، هذه رواه النسائي.
القاطع: المرور، أما وجودها أمامه من غير مرور من جانب إلى جانب ما يسمى مرورًا.
س: عن بُعد؟
الشيخ: إيه، وليس له سُترة فمكانها بعيدة، ما له سترة صلاها إلى غير سُترة.
س: ما يحمل على ...