حكم التأخرعن الجماعة لإخراج الناس للصلاة
الجواب: معذورون نعم، عليهم أن يقيموا الناس للجماعة ولو فاتتهم الجماعة؛ لأن النبي ﷺ قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس.. ثم ينطلق والناس في الصلاة ليهجم عليهم حتى لا يقولوا: صلينا.
الجواب: معذورون نعم، عليهم أن يقيموا الناس للجماعة ولو فاتتهم الجماعة؛ لأن النبي ﷺ قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس.. ثم ينطلق والناس في الصلاة ليهجم عليهم حتى لا يقولوا: صلينا.
الجواب: ما يضر، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولو سبوا، الإثم عليهم.
الجواب: ينصحه نعم. إذا رأى منكرًا عنده ينصحه، مثل ما نصح سلمان أبا الدرداء.
الجواب: إذا كان للمصلحة، للدعوة.
الجواب: هذا من جنس عمل المنافقين، يُنكَر عليه، ويُعلّم: لا يجوز لك هذا الكلام، الله يقول سبحانه: وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ [البقرة:206] الواجب أنه يقبل الحق، ويقول: ...
الجواب: يعمل بالأصلح؛ إن كان في بقائه في محله خيرٌ فيصبر على نصحه، ويُذكّر الناس، ويدعو إلى الله، وإن كان في انتقاله إلى محلٍّ آخر أصلح انتقل.
الجواب: يُنصح، ينصحه ويدعوه إلى الخير؛ الدين النَّصيحة.
الجواب: يذهب له، ينكر حسب طاقته.
الجواب: لا لا، هذا غلط، هذا من جهله. إذا كان يدعو المشركين يبدأ بالتوحيد، أما إذا كان يدعو المسلمين يرغّبهم في الثبات على الحق وعلى طاعة الله ورسوله ﷺ والحذر من المعاصي؛ لأنهم موحدون. أما إن كان يدعو أهل الشرك يبدأهم بالدعوة إلى التوحيد وترك الشرك، ...
الجواب: يعلمون هذا وهذا، ينهونه عن الشرك ويحذرونه من المعاصي كلها، يحذرونه من الشرك والمعاصي جميعها، هذا وهذا، إن كان عندهم معاصٍ ولكن يُشك في إسلامهم يوضح لهم الإسلام والدعوة إلى التوحيد، ويُبيّن لهم أيضًا الحذر من المعاصي. س: يستدرج في الحديث ...
الجواب: واليهود كذلك، كلهم يدعون للإسلام، اليهود والنصارى. س: أقصد وقت فرغتهم يجلسون على كراسٍ ويدار بينهم الخمر فهل يُدْعَون أو يُتركون؟ ج: إذا كان ما هناك حيلة إلا هذا الوقت يجيئهم، يبين لهم أن الله خلقهم لعبادته، وأن الله أوجب عليهم اتباع محمد ...
الجواب: تدعوهم إلى الله، إن كان عندهم شيء من المعاصي أو الشرك تدعوهم إلى الله، ترشدهم، فإن استقاموا وإلا ابتعد عنهم لا يجروك إلى الباطل. س: ترحل من المنزل الذي هم فيه؟ ج: إن كنت تخشى على نفسك أن يجروك إلى باطلهم. س: حتى الوالد كذلك؟ ج: حتى الوالد.
الجواب: ما في بأس، التذكير ما يخالف، النبي ﷺ نصح الناس وهو في المقبرة وهو ينتظر الدفن، نصحهم، بحديث علي في الصحيحين وفي حديث البراء بن عازب في السنن، نصح إذا جلسوا ينتظرون نصحهم طيب. س: التذكير في المقابر هل هو سنة أو مستحب؟ ج: مستحب لفعل النبي ﷺ.
الجواب: المشرك ينبغي فيه الغلظة والكراهة وإظهار البراءة، أما المودة فبين المسلمين والابتسام والتعاون، فهذا بين المسلمين، أما مع الكفار فالكراهة والبغضاء والعداوة إلا عند رجاء المصلحة؛ كونه يؤلف قلوبهم يدعوهم إلى الله، هذا لا بأس. س: هل يبتسم في ...
الجواب: تدعو له بالهداية، بعض الناس سفيه لا يزيده الإنكار إلا شرًّا؛ لكن ينبغي للمؤمن أن يكون أعقل منه، يحلم يصبر، ويقول: الله يهديك، الله يعيذك من الشيطان، حتى يكون خيرًا منه.