الجواب:
أهم شيء القرآن الكريم، تعليم القرآن وما تيسر منه؛ لأنه كتاب الله فيه الهدى والنور: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فنصيحتي لأخواتي الدعاة إلى الله ...
الجواب:
إذا كان عندك علمٌ وتدعو إلى الله على بصيرةٍ فلا تلتفت إلى مَن ثَبَّطك، تدعو إلى الله، تعلِّم الناس، تأْمُرْ بالمعروف، تنهَ عن المنكر، مع الحلم والصبر والاحتساب وطيب الكلام، كما قال الله جلَّ وعلا: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ ...
الجواب:
أعظم كتب العقيدة وأنفعها: كتاب الله "القرآن"، فيه الهدى والنور، فنوصي الجميع رجالًا ونساءً، كبارًا وصغارًا: أن يعتنوا بالقرآن، وأن يجتهدوا في حفظه، والإكثار من تلاوته، فهو كتاب العقيدة، وهو كتاب الهُدى، وهو الشافع المفيد النافع، كما ...
الجواب:
الواجب على الطبيب أن يُعالجه كما يُعالج غيره؛ لأنَّ هذا صار في محلِّ الاستئمان، وليس في محلِّ حربٍ، إذا كان تبعنا أو دخل عندنا بالأمان موظفٌ أو طبيبٌ أو مع المُجاهدين أو مع الميلشيات التي تُحارب الآن، فلو جرى عليه شيءٌ لا بدّ أن تُعالجه كما ...
الجواب:
ومما يتعلق بالسابق أن من عنده أهلية ينبغي له أن يتقدم إلى المسؤولين؛ حتى يعطى بطاقة؛ حتى لا يتعرض له بسوء، يعطى بطاقة أنه صالح للدعوة، وحتى يأخذ البطاقة التي تعينه على هذا الأمر إذا كان من أهل العلم، سواء إلى الرئاسة العامة للإفتاء والدعوة، ...
الجواب:
كما تقدم: فرض، فرض، فرض على كلِّ واحدٍ إذا لم يوجد مَن يقوم مقامه، أما إذا وُجد مَن يقوم مقامه صارت في حقِّه سنةً، لكن أنت في قريةٍ، أو في حيٍّ من الأحياء، أو في قبيلةٍ ما عندك أحدٌ يُنكر المنكر، أنت رأيت المنكر بنفسك، عليك أن تُنكر المنكر حسب ...
الجواب:
الهداية مطلوبة من الجميع، طلب الهداية مطلوب من الجميع من الكافر والعاصي وغيرهما، كُلٌّ بحاجة إلى الهداية، وأنت تقرأ في كل ركعة اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ أنت تطلب الهداية وأنت مؤمن، تطلب الهداية والثبات على الحق والمزيد من الهداية، ...
الجواب:
الشيعة من أخبث أهل البدع، وشرهم الرافضة الإمامية، فإنهم ضد الإسلام وضد أصحاب الرسول ﷺ، فهم عندهم من الشرك والكفر وأنواع الشر ما ليس عند غيرهم، من سب الصحابة والغلو في علي وأهل البيت وأنواع الشرك بالله ، فمثلهم لا يحاجهم إنسان إلا بقال الله ...
الجواب:
فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن: 16] يقول ﷺ: من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان إذا كان في بيئة لا يستطيع الإنكار بيده ولا بلسانه فليجتنبها ولا يحضر المنكر، يبتعد وينكر ...
الجواب:
مثل ما قال الله في سورة المائدة: لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ...
الجواب:
هذا هو؛ إن كان ما ينفع ما يُستعمل، دواء، مثلما هجر النبيُّ الثلاثةَ ونفعهم الله بالهجر، ولم يهجر عبدالله بن أُبي وأصحابه؛ لأنهم لا ينفع فيهم الهجر.
س: لكن المُبتدع إذا لم يفد فيه النُّصح والتَّوجيه؟
ج: يُهجر.
س: وإذا كان الهجرُ ما يُفيد ...
الجواب:
هذا يُصاحبهم، يتّخذهم أصحابًا له، وأنت ما تتّخذهم أصحابًا، تتصل بهم للدَّعوة، ما هو للصحبة، تتصل بهم للدَّعوة والتوجيه والإرشاد، ما تصحبهم في مُنكراتهم، أما فعل بني إسرائيل فيصحبونهم في مُنكراتهم، ويتركون النَّهي، أما أنت فلا، إذا زرتَه ...