الجواب:
لا نعلم في هذا أصلًا، المداومة إذا فعلها بعض الأحيان؛ لأن رفع اليدين من أسباب الإجابة، فإذا فعله في بعض الأحيان، أو في دعاء عارض؛ هذا طيب، أما دائمًا دائمًا بعد كل صلاة ما نعرف له أصلًا، ولم يحفظ هذا عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة فيما نعلم، لكن ...
الجواب:
هذا لا يجوز، الأوراق التي فيها ذكر الله، أو الآيات القرآنية لا يجوز أن ترمى في الأسواق، ولا في القمائم، ولا في غير ذلك من محلات الإهانة، بل يجب أن تصان، إما أن تحرق، وإما أن تدفن في محلات طيبة.
ولا يجوز لمن رآها أن يقرها، بل من رآها الواجب عليه ...
الجواب:
المسح على الوجه لم يرد فيه أحاديث صحيحة، ورد فيه أحاديث لا تخلو من الضعف؛ ولهذا الأرجح والأصح أنه لا يمسح وجهه بيديه.
وذكر بعض أهل العلم أنه لا بأس بذلك؛ لأن فيها أحاديث يشد بعضها بعضًا، وإن كانت ضعيفة، لكن قد يقوي بعضها بعضًا، فتكون من ...
الجواب:
الوضوء مشروع فيه أمران:
الأمر الأول: التسمية عند أوله، يسمي بالله عند أوله، عند غسل كفيه للوضوء، قبل أن يتمضمض، ويستنشق، أو عند المضمضة، والاستنشاق.
ومشروع في حقه في آخره بعد الفراغ: أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا ...
الجواب:
يسمي الله عند دخول الخلاء يقول: بسم الله، أعوذ بالله من الخبث والخبائث، وهكذا عند جماع أهله، سواء عريانًا، أو مستورًا يقول: بسم الله، اللهم جنبني الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا، وليس من الضروري أن يخلع لباسه عند الجماع، يستطيع جماع أهله من ...
الجواب:
الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] عليك بذكر الله -جل وعلا- إذا أحسست بالضيق؛ فعليك بذكر الله: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ...
الجواب:
يسمي الله، ولو كان جنبًا، بس لا يقرأ القرآن حتى يغتسل، أما أن يقول: بسم الله، أو يقول: لا إله إلا الله، وسبحان الله، هذا طيب، ولو جنبًا، النبي ﷺ كان يذكر الله على كل أحيانه، يعني من الجنابة.
الجواب:
الأذان يقال فيه هذا، إذا فرغ من الأذان؛ يصلي على النبي ﷺ ويقول: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه المقام المحمود الذي وعدته هكذا جاء الحديث عن رسول الله ﷺ، فيما رواه البيهقي وزيادة: إنك لا ...
الجواب:
مثل ما سمعتم في الندوة أن يسأل الله -جل وعلا- العافية، ويتعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، يقول النبي ﷺ: من قال: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم يضره شيء.
وكذلك إذا نزل بيتا فقال: أعوذ ...
الجواب:
لا، ما يصح هذا الكلام، لا يقال هذا، ولكن يقال: اللهم اعف عني، اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، اللهم أجرني من النار، اللهم إني أعوذ بك من الشر كله.
كل شيء بقدر، والدعاء بقدر، والإنسان يسأل الله أن الله يعافيه من الشر كله، وأن يمن عليه بالاستقامة، ...
الجواب:
تكبير العيدين سنة في الفطر، من ليلة الفطر إلى أن انتهاء الخطبة، خطبة العيد، وفي ذي الحجة من أول ليلة ذي الحجة إلى نهاية يوم الثالث عشر، كله مشروع فيه التكبير، وليس جماعيّا، بل يكبر كل واحد على حسب حاله، هذا يكبر وهذا يكبر ولا يحتاج إلى جماعي، ...
ج: السنة الإسرار بالأدعية في الصلاة وغيرها؛ لقول الله سبحانه: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً [الأعراف: 55] ولأن ذلك أكمل في الإخلاص وأجمع للقلب على الدعاء، ولما في ذلك من عدم التشويش على من حوله من المصلين والقراء، إلا إذا كان الدعاء مما يؤمن ...
الجواب:
عند الدفن يقال: بسم الله وعلى ملة رسول الله، وبعد الفراغ يستحب لهم أن يقفوا عليه، ويقولوا: اللهم اغفر لفلان، اللهم اغفر له، اللهم ثبته بالقول الثابت، لأن الرسول -عليه الصلاة والسلام- كان إذا فرغ من الدفن؛ وقف على الميت، وقال: اللهم اغفر له ...
الجواب:
آمين، أصلحك الله، ويسر أمرك ورزقك حفظ القرآن الكريم، والعمل به، وهدانا وإياك وسائر المسلمين صراطه المستقيم، ولا بأس يجوز للمسلم أن يقول لأخيه: ادع الله لي يا أخي، ادع الله أن يهديني، ادع الله أن يغفر لي، لا بأس، هذا لا حرج فيه، لكن ما يدعى ...
الجواب:
أما ما يفعل الصوفية بصوت جماعي يجتمعون ويرفعون الذكر بأصوات جماعية هذا من البدع، أما كون الإنسان يذكر الله وهذا يذكر الله، وإذا سمع من يذكر الله ذكر الله؛ لأنه انتبه، فذكره أخوه؛ فلا بأس، هذا أمر مشروع، يقول النبي ﷺ: سبق المفردون قالوا: ...