رؤية المحادة كاشفة لا يبطل الحداد
السؤال: إذا رأى رجل امرأة كاشفة من دون قصد، وهي في فترة حداد على ميت -على زوجها- فماذا يلحقها في ذلك؟ هل عليها إعادة الحداد؟
السؤال: إذا رأى رجل امرأة كاشفة من دون قصد، وهي في فترة حداد على ميت -على زوجها- فماذا يلحقها في ذلك؟ هل عليها إعادة الحداد؟
السؤال: يوجد في بعض البلاد: أن المرأة إذا مات لها قريب تلبس عليه ثوبًا أسود لمدة سنة كاملة، وإذا لم تلبس يقولون عليها بأنها فرحت بموت ذلك الشخص، وأنا علمت أن هذا لا يجوز. فماذا تقولون في هذا الأمر -جزاكم الله خيرًا- عسى أن يستفيد الناس، ويعلموا بما يتضح لهم من حكم الشرع الحنيف؟
السؤال: الإحداد في مجتمعنا السوداني: أولًا: لزوم المرأة المعتدة افتراشها للأرض طوال المدة المقررة. ثانيا ً: مواجهة حائط الغرفة. ثالثًا: امتناعها عن الكلام، وخاصة عند شروق الشمس وعند الغروب لفترة يطلق عليها النساء (زمن الحضان) رابعًا: امتناعها عن الاستحمام وغسل الثياب. فهل هذا من الدين في شيء؟ ولكثرة النساء اللائي يتقيدن بهذه الظاهرة، أرجو من سماحة الشيخ أن يوجه الجميع.
السؤال: امرأة فقد زوجها وبعد أسبوع وجد ميتًا، واعتقد أنه توفي قبل ثلاثة أيام، فمتى تبدأ عدتها؟ وهل من تاريخ فقده، أم من التاريخ الذي يظن أنه مات فيه، أم من تاريخ العثور عليه؟ نرجو التكرم بالإجابة.
السؤال: بالنسبة لعدة المرأة المتوفى عنها زوجها. هل يتم عدها بالأيام أم بالأشهر، سواء كان الشهر 29 أو 30 يومًا؟ نرجو التكرم بإفتائنا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: سماحة المفتي العام/ ابن باز حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: رجل حصل عليه حادث مروري هو وزوجته، وكانت زوجته حاملًا في شهرها الثامن، فتوفي الرجل وبقيت المرأة على قيد الحياة، وبعد نقلها إلى المستشفى، قرر الأطباء إجراء عملية لإخراج الجنين، فتم إخراجه، وكانت بنتا ميتة، فهل يكون على هذه المرأة عدة الحداد؟ وفقكم الله.
السؤال: سماحة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - مفتي عام المملكة العربية السعودية وفقه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بعده: نرجو تفضلكم بالإجابة على هذا السؤال: امرأة سودانية جاءت للحج، وقد أدت العمرة في 27 رمضان، ولها ولدان يعملان بالمملكة، وقد تبلغت قبل أربعة أيام -وهي هنا بالمملكة- بأن زوجها في السودان توفي، فهل تؤدي حجها وهي محادة، أم تذهب للسودان للإحداد حيث بيتها؟ وماذا ترون بشأنها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: امرأة أنجبت في المستشفى، وفي الوقت نفسه حصل لزوجها -وهو في الطريق إليها في المستشفى- حادث؛ توفي بسببه في نفس الوقت، فهل عليها عدة؟
السؤال: حضرة رئيس إدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لدي مسألة أود أن تفتوني في حكمها جزاكم الله خيرًا. وهي: أني امرأة متزوجة منذ ثلاثين سنة من زوجي، ومنذ ما يقارب اثني عشر عامًا حصل خلاف بيننا، وكان قد تزوج زوجة أخرى، فأصبح يعيش معها في بيتها، ولا يأتيني في بيتي الذي أعيش فيه مع أولادي، وكان لا ينفق علينا ولا يزورنا. وحصل منذ سبع سنين تقريبًا، أن سافرت إلى أمريكا لزيارة ولدي الذي كان يدرس هناك عندما ولد طفله الأول، والظاهر -كما تبين فيما بعد- أنه لم يكن راضيًا بسفري؛ نتيجة لذلك نوى طلاقي، ولكنه كتبه في وصية غير شرعية، إثر مرض ألم به في ذلك الوقت، ولكنه لم يعلم به أحدًا، وقد احتفظ بهذه الوصية في خزانته -التي اطلعنا عليها بعد وفاته في الأسبوع الفائت-. وبعد ذلك بسنتين جاءني إلى منزلي، وتقرب مني تقرب الأزواج، واختلى بي، حيث جلس معي وأولادي مدة أسبوعين، ولكن اختلفنا مرةً أخرى، وقد ذهبت إليه بطلب ورقة طلاقي؛ حيث إني سمعت من أقاربي أنه قد طلقني، فوعدني بأن يرسلها لي بعد يومين حين يذهب إليه وكيلي. فأرسلت له ولدي الأكبر، ولكنه رفض، وكلمته بالتليفون أطلب ورقتي ولكنه أبى، وقال: إنه لن يكتبها، ولكنه قد ذكر مرارًا أمام إخوته وأبنائه من زوجته الأخرى أنه مطلقني. وحدث منذ شهرين -تقريبا- بأن ذهبت إليه ابنتي الكبرى مع إحدى أخواتها وأخيهم إليه؛ يسألونه مصروفًا لهم، وسألوه عن وضعي بالنسبة له، فقال: إني مطلقة منذ زمن. وقد توفي زوجي الآن في الأسبوع الفائت، ولكن قبل وفاته بأسبوعين، ذهب إليه أخي -الذي هو ولي أمري- وتحدث معه في أمور كثيرة، ولكنه لم يخبره عن الطلاق، ولا أعلم الآن: هل أنا على ذمته، أم أنا مطلقة حتى أمسك عليه العدة؟ أفيدوني بذلك كتابةً -جزاكم الله خيرًا- والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ع. إ. ز.
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم/ ر. م. ج. م وفقه الله لكل خير آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد وصل إلى كتابكم الكريم المؤرخ 10/4/1389هـ وصلكم الله بهداه، وما تضمنه من السـؤال: عن الحكم في مسألة المرأة التي توفي زوجها، ولم تحاد عليه إلا بعد مضي سنة على وفاته، كان معلومًا.
السؤال: قول الفقهاء: إن غير الزوجة يباح لها ترك الزينة وأحسن الثياب لمدة ثلاثة أيام. ما صحة هذا القول؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم الشيخ/ س. ن. ذ. وفقه الله لكل خير، آمين. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد وصلني كتابكم الكريم المتضمن الأسئلة الأربعة -وصلكم الله بهداه، ومنحني وإياكم وسائر المسلمين الفقه في دينه، والثبات عليه- وهذا نصها وجوابها: السؤال الأول: ذكرتم أنكم أحجمتم عن أكل اللحوم بأنواعها؛ لاعتقادكم بأنها لا تذبح على الطريقة الإسلامية، ولا على طريقة أهل الكتاب اليهود والنصارى؛ أي لا يذكر اسم الله عليها، وتسألني هل أكلها حلال أم حرام؟
السؤال: من عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، إلى حضرة الأخ المكرم الشيخ/ ف. ت. زاده الله من العلم النافع والإيمان، آمين. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد: فقد وصلني كتابكم الكريم المؤرخ في 5/11/1387هـ -وصلكم الله بهداه- وما تضمنه من السؤال كان معلومًا: وقد تضمن خطابكم المذكور السؤال عن حكم شحم الخنزير؟ وذكرتم أنه بلغكم عن بعض علماء العصر حل ذلك.
السؤال: ما حكم أكل اللحوم التي تباع في أسواق الدول غير الإسلامية؟ وهل هي حلال أم حرام؟
السؤال: نجد لحومًا كثيرة مذبوحة ومستوردة من بلاد غير إسلامية. هل نأكل منها، ولا نفكر في عملية الذكاة؟