السؤال:
ننتقل بعد هذا إلى رسالة وصلت إلينا من ضواحي ينبع البحر، باعث الرسالة مستمع يقول: مناحي مسعد سليم الجهني، أخونا يسأل تفسير قول الحق -تبارك وتعالى-: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ [الحجرات:2]؟
السؤال:
هل يكتفى بالإقامة فقط بدون أذان عندما يكون قد اقترب انتهاء وقت الصلاة؟
السؤال:
ما كفارة الرياء؟ وما هو الرد على من أثنى علي بالمدح، كمن يقول: فلان يصلي ويذكر الله، حتى لا يدخل في عملي الرياء؟ وقانا الله وإياكم شر هذا المرض.
السؤال:
هل يجوز للمرأة مصافحة زوج أختها؟
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يقول الاسم: رمضان محمد أحمد الشوقي، أخونا يقول: إنني شاب تزوجت امرأة على غير رغبتي، وأنجبت منها، ووقع خلاف بيني وبينها، وسافرت إلى الخارج، وأريد أن أطلقها، فهل يجوز الطلاق برسالة إلى أهلها، أو في شريط كاسيت، مع العلم أنها قد أخذت جميع حقوقها؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
بعد هذا رسالة يقول: رجل تزوج من فتاة ثم طلقها، وتزوجت بآخر ويريد أن يتزوج أختها، قال له بعض الناس: هذا حرام! فهل ما قيل صحيح، أو يجوز أن يتزوج بأخت مطلقته؟
السؤال:
أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الدمام باعثها مستمع رمز إلى اسمه بالحروف (ن. م. ع) أخونا له سؤال يقول فيه: هل الذي يذنب ذنبًا، ثم يتوب، ثم يرجع في الذنب مرة أخرى، وذلك أكثر من مرة، ثم تاب توبة صالحة خالصة لله، ولم يعد في ذلك، هل يقبل الله توبته، وماذا عليه أن يفعل حتى يكفر ما كان منه، وخصوصًا إذا كان ذلك الذنب كبيرًا، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
السائل عبدالله صالح يقول في هذا السؤال: أرجو من سماحة الشيخ الإجابة على سؤالي وهو: هل يجوز حلق رأس المولود إذا كان أنثى؟
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من الجمهورية العربية السورية، باعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول: المرسلة إيمان عباس من سوريا، الأخت إيمان لها أكثر من قضية في إحدى قضاياها تقول: وضحوا لنا قول المصطفى ﷺ: من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها، وأجر من عمل بها من بعده، من غير أن ينقص من أجورهم شيء رواه مسلم ، وأنه قد يسبق هذا الحديث قصة، لابد أنكم تعرفونها يا سماحة الشيخ، ولا مجال لذكرها في هذا البرنامج، فالمقصود أن تبينوا لنا السنة الحسنة، وتشرحوا لنا كلام الحبيب ﷺ.
السؤال:
تقول أختنا: هل يجوز إخراج زكاة المواشي مالًا أم يجب إخراجها من الماشية، فقد سألت بعض الإخوة فقال لي: يجوز إخراجها مالًا لقوله تعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا [التوبة:103]، وهل يجوز إخراج زكاة الفطر مالًا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
أيضًا تطلب من سماحتكم تفسير قول الله : ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ [البقرة:187] وضحوا لنا ذلك توضيحًا كافيًا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
ما المدة الزمنية التي يجب أن تكون فيها صلة الرحم أي: الآباء لبناتهم ولبنات أخواتهم، والنساء لعماتهم وخالاتهم، أهي ثلاثة أيام من كل شهر؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا، وهل يأثم المسلم الذي لا يزور عمات وخالات والدته ووالده؟
السؤال:
تسأل أختنا هل يوجد أحاديث معينة لمن أراد أن يرى النبي ﷺ في المنام؟
السؤال:
تقول: يوجد حديث عن النبي ﷺ أن الصحابة كانت تتوسل به لنزول الغيث، وعندما مات ﷺ كانت الصحابة تتوسل بالعباس لنزول الغيث، فلماذا لا يجوز لنا التوسل بالنبي ﷺ ليشفع لنا، وغير ذلك من الأمور، جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، ونفع الله بكم المسلمين؟
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من مدينة الخبر باعثها المستمع عبدالسلام الرشيدي، يقول: أولًا: يقول لكم سماحة الشيخ: أتقدم لفضيلة الشيخ لكي أسأله عن حكم من أراد أن يقلع عن فعل ذنب من الذنوب رغبة منه في التوبة إلى الله، والإقلاع عن هذا الفعل المحرم الذي لا يعد من الكبائر، ورغبة منه في زجر نفسه ونهيها أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم في مسجد الله، وأعاهد الله على ألا يعود لفعل ذلك المحرم، ولكن بعد أن أقسم استمر فترة وجيزة ملتزمًا بما عاهد الله عليه، ثم خدعه الشيطان، وغلبه هواه، فعاد إلى ذلكم الفعل المحرم، ما حكم هذه الحالة؟ وما هي كفارة هذا القسم على القرآن في المسجد، وبماذا تنصحون به هذا الذي يرغب رغبة أكيدة بالتوبة النصوح، ثم يغلبه هواه فيعود لاقتراف الفعل المحرم؟ جزاكم الله خيرًا.