حكم قراءة الفاتحة على أرواح الموتى
السؤال: يقول هذا السائل: أسأل عن قراءة الفاتحة مثلًا على أرواح الموتى، هل هذا جائز؟
السؤال: يقول هذا السائل: أسأل عن قراءة الفاتحة مثلًا على أرواح الموتى، هل هذا جائز؟
السؤال: تقول السائلة: سماحة الشيخ، ما حكم مسح الرقبة في الوضوء؟
السؤال: تقول في آخر أسئلتها إذا توضأت المرأة لصلاة الضحى فهل يجوز لها أن تصلي الظهر وهي على نفس الوضوء؟
السؤال: تقول السائلة: إذا أدى الحاج مناسك الحج مفردًا، فهل عليه بعد أن يكمل المناسك أن يذهب إلى التنعيم، ويحرم بعمرة بعد الحج، وما معنى قوله تعالى: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ [البقرة:196]؟
السؤال: بعد ذلك ننتقل إلى رسالة السائل علي عبدالله من جمهورية مصر العربية، ومقيم بالمملكة يقول: أنا -والحمد لله- محافظ على الصلوات في الجماعة في أوقاتها، وفي مساجد الله، ولكن في بعض الأوقات ينزف أنفي دمًا أثناء الوضوء، ويستمر معي هذا النزيف لفترة طويلة، وربما يستمر لفترة أطول، وأسد ذلك بشيء من القماش، أو اللفاف وقت الصلاة، هل في ذلك خطأ، وبماذا تنصحونني يا سماحة الشيخ؟
السؤال: ننتقل بعد ذلك إلى رسالة بعثت بها أختكم في الله فتاة الإسلام من اليمن، تقول: سماحة الشيخ! إذا كان الزوج لا يحافظ على الصلاة، فيصلي أيامًا، ويدعها أخرى، وكذلك الصيام، هو رجل طيب القلب، ولا يمنع زوجته عن مجالس العلم، وحرية الالتزام، فما حكم الزواج في مثل هذه الحالة، هل أستمر معه، أم لا، علمًا بأن لي منه ابن وبنت، وهو ابن عمي، وهل الامتناع في الفراش عنه يعتبر معصية، أفتونا مأجورين؟
السؤال: يقول: في بعض الأوقات قد يكون أو يقع بعض الدم على الملابس وأنا في الصلاة، هل أعيد الصلاة، وهل أغير ملابسي؟
السؤال: نختم هذا اللقاء بسؤال السائل محمد علي يقول: هل يجب على المصلي أن يكشف عن جبينه عند السجود في الصلاة، مثلًا: الطاقية، أو الغترة، أو العمامة، أو يلزمه ذلك؟
السؤال: على بركة الله نبدأ هذا اللقاء بسؤال لأحد الإخوة المستمعين يقول: ما مدى صحة هذا الحديث -سماحة الشيخ- عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "بينما نحن جلوس عند رسول الله ﷺ إذ جاءه علي بن أبي طالب فقال: بأبي أنت وأمي تفلت هذا القرآن من صدري" ما صحة هذا الحديث سماحة الشيخ؟
السؤال: الحقيقة أمامي رسالة كتبتها ابنتكم (ع. ع) كتبت هذه الرسالة بأسلوبها الخاص تقول: الحقيقة سماحة الشيخ! لا أدري من أين أبدأ رسالتي هذه لكم، فمجمل قصتي: بأنني فتاة جامعية على مشارف التخرج والحمد لله، وأنا الآن لم أتزوج، أعلم بأنك ستقول بأن الطريق ما زال أمامي، ولكن العادات في قريتنا هي السبب، حيث أن الآباء يزوجون البنات وهن في سن الخامسة عشرة، أما والدي فإنه يرفض جميع من يتقدم لخطبتي بحجة إكمال الدراسة الجامعية، فأصبحت الآن محط أنظار الناس باعتبار أنني من البنات اللاتي كبرن عن الزواج في نظر أهل القرية، وأنا -والحمد لله- لا أشكو من أي مشاكل عائلية، ولكنني أخشى من الزمن ولا أدري ماذا أعلم ماذا في علم الغيب، وتذكر هذه السائلة وتقول: كل ما أريده منكم -سماحة الشيخ- أن تقوم بنصح والدي؛ لأنني أعلم أن ذلك غير مجدي معه ولكن لعله يستجيب، وأطلب منكم الدعاء سماحة الشيخ، فأنا أعتبركم -جزاكم الله خيرًا- من الدعاة إلى الله، وجهوني في ضوء هذه الرسالة بالنصح والتوجيه لعل والدي يتغير ولعل حالي يتغير ما أنا فيه، فادعو لي -جزاكم الله خيرًا- وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته، السائلة من الرياض (ع. ع)؟
السؤال: السائلة من اليمن تقول: لي جارة ملتزمة بشرع الله، والحمد لله، ولكن زوجها شارب للخمر، وهناك شبهة في بيعه للخمر، ما حكم الأكل الذي تهديه لي هذه الجارة، هل أقوم بأكله أم لا، وهل أقبل ما تهديه إلي من هدايا؛ علمًا بأنها تدعوه إلى الله؛ فلا يجيب، وجهونا بذلك؟
السؤال: السائلة تقول: ما حكم خروج الفتاة بدون علم والدها للدعوة إلى الله، أو لزيارة المرضى، وفعل الخيرات، هذا مع أن الوالد لا يمنعها من ذلك، وهل إذا افترضنا أنه يمنعها، هل تخرج للدعوة، أم لا، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: السائل يقول: سمعت بأن شابًا لم يصل إلا عندما بلغ العشرين، وأجيب له بأن الإسلام يجب ما قبله، فهل معنى ذلك بأنه لا يحاسب على ما فات؟
السؤال: بعد ذلك ننتقل إلى رسالة السائل: محمود العثمان، وثامر العثمان السائلان يقول هذا السائل: شاب يبلغ من العمر التاسعة عشرة من العمر، وظهر الشيب بشكل واضح جدًا في شعره ورأسه، ماذا تنصحونه أن يفعل بهذا، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: سماحة الشيخ! توقعات الحسابين وإخبارهم عن أوقات الكسوف والخسوف، هل يعمل به، وما حكم ذلك؟