السؤال:
هل يصح زيارة الولي في المسجد للرجل أو للمرأة وحينئذٍ يكون هناك شرك بالله؟
الشيخ: أعد.
المقدم: يقول: هل يصح زيارة الولي في المسجد للرجل أو للمرأة، وحينئذٍ يكون هناك شرك بالله إذا وضعت أو حملت له في مرة قادمة خروفًا لهذا الولي ومبلغ معين من المال؟
السؤال:
يسأل أيضًا ويقول: إذا أذن مؤذن في البلدة أذان الفجر الأول والثاني، وجاء في اليوم الثاني، فعندما أذن الأذان الأول قاموا برشقه بالحجارة أهل البلد، هل يجوز قطع الأذان ليدافع عن نفسه، أم ماذا يعمل؟
السؤال:
كم يكون الوقت الفارق بين الأذان الأول والأذان الثاني سماحة الشيخ؟
السؤال:
نعود مع مطلع هذه الحلقة إلى رسالة المستمع هشام عثمان عبدالله من السودان، عرضنا سؤالًا له في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل ويقول: أنا رب عمل لثلاثة عمال في مجال البناء، وأعطي العامل الواحد راتب يومي معين.
علمًا بأن راتبي اليومي هو عشرة أضعاف راتب العامل الواحد، هل هذا ما أتحصل عليه من عرق العمال حلال علي أم حرام؟
أفيدوني، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
المستمع: ميزار عبدالقوي زيدان، مقيم في العراق، يقول: كان لي ثلاثة أصدقاء غرقوا في البحر، وتوفوا إلى رحمة الله، قمت بغسلهم في المستشفى، لكني لا أعرف الطريقة الصحيحة للغسل الشرعي، هل علي إثم؟
السؤال:
يسأل سؤالًا آخر، ويقول فيه: أنا أحمل نقودًا أمانات للناس، لكني عندما أحتاج أمد يدي إليها وأعيدها محلها، هل أكون آثمًا؟
علمًا بأني لم أستأذن من أصحابها.
السؤال:
يقول: إن قراءتي ضعيفة، وأقرأ القرآن، هل أكون آثم والحالة هذه؟
السؤال:
يقول: من أجل العمل أغيب عن زوجتي فترة معينة، تصل إلى سنة وسنة ونصف، من أجل المعيشة، هل علي ذنب؟
السؤال:
مستمع بعث برسالة ضمنها عددًا من الأسئلة، يقول: أنا المستمع (ش. ع. أ) يسأل في أحد أسئلته، ويقول: أرى بعض الناس يكتبون آيات من القرآن، ويربطونها في أعناقهم، ويقولون: هذا حجاب من كذا وكذا، هل هذا مشروع؟ وهل الصحابة فعلوا شيئًا من هذا؟
أفتونا، جزاكم الله خيرًا.َ
السؤال:
الواقع يسأل قريبًا من هذا يقول: هل كتابة القرآن في لوح وشرابه أو التمسح به، هل هذا مشروع أم به بدعة؟ وهذا العمل كثير في بلادنا.
السؤال:
يقول: عندي خالة تعمل بالتجارة في السوق، وذهبت إلى أحد الذين يكتبون القرآن للناس، ويقول: هذا مجلب للرزق، ويزيد البيع، وكتب لها ورقة فيها آيات قرآنية، وقال لها: هذه ورقة للمال والأرزاق، هل هذا صحيح أو لا؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين، ضمنها خمسة أسئلة، المستمع هو جمال عبده أحمد صالح الشعبي من اليمن، يقول في رسالته:
أرجو من سماحة الشيخ التوجيه والنصح للآباء الذين يحتكرون بناتهم طمعًا في كثرة المهر؛ ولهذا السبب اختلط الحابل بالنابل، وأصبح الناس يتلهفون وراء المادة، ولا يبالون بمن يزوجون، والذي لديه ثروة مالية يقبل ما فرضه عليه الأب من مهر، وتكاليف باهضة، وأصبح الفقير عاجزًا عن الزواج، ولا يلتفت إليه أحد، بل ينظرون إليه بعين الاحتقار، فما هو رأي سماحتكم؟ وما هو توجيهكم؟
بارك الله فيكم.
السؤال:
أيضًا يسأل ويقول: ما هو رأي سماحتكم فيمن يخلط الزيت النباتي بالسمن البقري، ثم يبيعه سمنًا، وحين اعترضت على بعض من يفعل ذلك، وقلت له: هذا غش وحرام، أجاب: إن بقرتي تنتج في الأسبوع قارورة سعة لتر واحد، وثمن اللتر مائة ريال، وهذه المائة لا تكفي في الأسبوع ثمن العلف الذي تأكله البقرة، لكني أخلط الزيت بالسمن لتكون ثلاث قوارير، يعني: بثمن ثلاثمائة ريال، وبذلك أستطيع أشتري ما يكفي دابتي من قوت الأسبوع.
أرجو التوجيه والنصح والتوضيح حول هذا الموضوع.
جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
أسمع بعض الأقوال ولا أدري أهي أحاديث أم أنها أمثال؟ مثلاً: من تكلم بكلام قومه ما لحن؟
السؤال:
من أفضل الرغائب دعاء غائب لغائب؟