السؤال:
هذا سؤال من المستمع (م. أ. ح) من القاهرة، شبرا، مصر، يقول: تزوجت منذ عدة أشهر، ولكن لظروف قاسية أخفيت اسمي الحقيقي وقت عقد الزواج، وعقدت باسم مستعار، والسبب في ذلك استخفافي بشأن الزواج وأمره، نظرًا لضعف إيماني في ذلك الوقت، ولكن الآن -والحمد لله- اكتشفت أنني كنت في ضلال، وقد ندمت على كل ما فعلت، وعزمت على التوبة الصادقة -إن شاء الله-، وقد حيرني أمر هذا الزواج بتلك الصورة.
فأرجو إرشادي إلى سبيل الرشاد.
السؤال:
من الزلفي المستمع عبدالله الشمري، بعث يسأل ويقول: قرأت حديثًا قيل: إنه قدسي عن الرسول ﷺ قال: يقول الله تعالى: أنا والإنس والجن في نبأ عظيم، أخلق ويعبد غيري، وأرزق ويشكر غيري إذا كان هذا الحديث صحيح، فاشرحوه لنا.
جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذا سؤال من الأخ المستمع حسين حسنين حسين، يقول: إذا خرج الرجل، وسافر إلى أي دولة، أو أي قطر عربي، أو خلافه، وانقطع عن زوجته مدة سنة أو سنتين أو أكثر عن ذلك، ورجع بعد ذلك، فما الحكم؟
الشيخ: أعد.
المقدم: يقول: إذا سافر الرجل وخرج من بلده إلى أي دولة، أو أي قطر عربي وانقطع عن زوجته مدة سنة أو سنتين أو أكثر عن ذلك، ثم رجع بعد ذلك، فما الحكم بالنسبة لزوجته؟
السؤال:
هذا سؤال من المرسل محمد الهنيني، من عمان بالأردن، يقول: هل يجوز قراءة القرآن، وصوم النوافل والصدقة على الفقراء عن الميت؟ وهل إذا دعي للميت أثناء الصلاة جائز؟
السؤال:
هذا سؤال من الطالب مفلح أحمد الحقيل، يقول: استعار شخص من آخر دابة؛ ليحمل عليها متاعًا معينًا، فحمل عليها غيره أثقل منه تسبب في هلاك تلك الدابة، فما الحكم؟
السؤال:
هذه رسالة من السائل علي محمد ياسين، من اليمن، تعز، يقول: أنا شاب أقيم في المملكة العربية السعودية، بحثًا عن الرزق الحلال، ومشكلتي هو والدي فهو سيئ التعامل معنا منذ صغري، فقد تركني عند والدتي، وهجرنا من كل شيء، إلى أن كبرت وهو لا يعرفني، وأنا لا أعرفه، نتيجة هجره لنا، ثم بعد أن كبرت سافرت إلى المملكة للعمل، وكنت أبعث نقودًا بقصد التزوج بها، ولكنه كان يأخذها، ويقول لمن أريد التزوج منهم: ابني متوفى، ثم أرسلت النقود مرة أخرى إلى أهل مخطوبتي، ولكنه حينما علم بذلك رفع عليهم دعوى بقصد أخذ ما دفعته لهم من مال، بحجة أنني متوفى، وبعد ذلك رجعت إلى بلدي لأبحث معه هذا الوضع السيئ، ولكنه استقبلني أسوأ استقبال، وهددني بكل سوء إن أنا رفضت إعطاءه ما جمعته من مال، مما جعلني أفر منه ومن معاملته، وأقطع صلته.
فما هي نصيحتكم لهذا الأب؟ وبماذا ترشدوني؟
أفيدوني، بارك الله فيكم.
السؤال:
تستفسر هذه السائلة عن الصلاة بعد فريضة الظهر وقبلها، هل تجوز أربع ركعات؟
السؤال:
هذه في البداية رسالة موجهة من السائل عبدالرحمن علي ناجي اليماني، يقول: رجل طلق زوجته ثلاث طلقات، ثم استرجعها، وعاشت معه عدة سنين، ثم طلقها مرة أخرى ثلاث طلقات، فبقيت في منزل والدها شهرين، ثم استرجعها بعد ذلك بدون عقد جديد، ومن غير أن يتزوجها رجل آخر، فهل استرجاعه لها صحيح بهذا الشكل، أم أن عشرتهم محرمة؟
أفيدونا، بارك الله فيكم.
السؤال:
هذه رسالة أخرى من السائلة (ش. ح) من جدة تقول: مشكلتي تتعلق بزوجي، فهو رجل مقصر في دينه، لا يصلي، وحينما أدعوه إلى الصلاة يغضب ويستهزئ بي، ويصر على تركه الصلاة، بحجة أن أباه لم يكن يصلي، فلماذا هو يصلي؟
وذات يوم ألحيت عليه في ذلك، فقال لي: إذا استمريت على هذا الوضع، فالباب مفتوح، وعندها طلبت منه الطلاق.
ومرة أخرى أيضًا وتقريبًا لنفس السبب قال لي: لا تكلميني إلى يوم القيامة، فما رأيكم في هذا الرجل؟ وفي كلامه الذي قاله في مناسبتين في الأولى قوله: الباب مفتوح، وفي الثانية: لا تكلميني إلى يوم القيامة، هل يعتبر هذا طلاقًا أم ماذا؟ وهل يجوز لي البقاء معه على هذا الحال؟
السؤال:
هذه رسالة من السائل البدوي حمد من السودان، يقول: غضبت مع زوجتي غضبًا شديدًا، فقلت لها: أنت طلقانة، أنت كظهر أمي، وأنا الآن أريد إرجاعها...
الشيخ: أعد.
المقدم: يقول: غضبت مع زوجتي غضبًا شديدًا، فقلت لها: أنت طلقانة، أنت كظهر أمي، وأنا الآن أريد إرجاعها، فما رأي الشرع في ذلك؟
أفيدوني، بارك الله فيكم.
السؤال:
هذا سؤال بعث به المستمع ذكري فرج مسعود، من السلوم، جمهورية مصر العربية، يقول: عندنا رجل يؤمنا في الصلاة، ويفرض نفسه علينا دون أن يشاور أحدًا في الأمر، رغم أن خلفه من هو أقرأ للقرآن منه، وأعلم بالسنة منه، فما حكم الصلاة خلف هذا الرجل؟
السؤال:
هذا سؤال من السائل (أ. ع) من الرياض يقول: هناك بعض المواطنين وللأسف الشديد اعتادوا على أن يرموا فضلات الطعام في نفس الأماكن المخصصة للقمائم، فهي تختلط بما سواها من القمائم التي غالبًا ما تحتوي على شيء من النجاسات أو القاذورات، فما هي نصيحتكم لهؤلاء؟ وما حكم هذا العمل؟
السؤال:
هذه السائلة منيرة الرميح، بعثت بسؤال تقول: والدي توفي، وأريد أن أعرف ما هي الأعمال التي أعملها ليصل ثوابها إليه؟ وهل قراءة القرآن إذا كانت نيته للميت يذهب الأجر إليه، وكذلك العمرة؟
أفيدونا، جزاكم الله خير الجزاء.
السؤال:
هذه رسالة من السائل سليم محمد، من جمهورية مصر العربية، يقول: حصل بيني وبين زوجتي خلاف في يوم من الأيام، وقد قلت لها وأنا في حالة غضب: أنت خالصة، وقد كررت هذا القول مرتين.
فإنني أرجو التكرم بالإفادة هل يعتبر هذا طلاقًا أم لا؟
السؤال:
هذه سائلة للبرنامج تقول، تذكر بأن أهل زوجها من أقاربها يسيؤون لها -تقول- بالظن والظلم والحقد علي من عدة سنوات، ويتكلمون عني عند القريب والبعيد، مما يؤلمني كثيرًا، وتذكر هذه السائلة وتقول: والذي أريد أن أستفسر عنه، هل علي إثم في مقاطعتهم، والبعد عنهم قدر المستطاع؛ وذلك في مجتمعهم، مع أنني إذا اجتمعت بهم أبش في وجوههم، وأرحب بهم، وهم عكس ذلك، ولا أدري ما السبب في هذا البغض لي؟
مع أن زوجي طيب، ويكرمهم أحسن كرامة، ولا يقدرون هذا، جزاكم الله خيرًا.