حكم الذبح بنية العقيقة والوفاء بالنذر
السؤال: سؤاله الآخر يقول: رجل عليه نذر منذ عام 1394هـ، وقد قام بعقيقة ابنه بدلًا من شاتين ذبح شاة واحدة، وأدخل النذر معها نية منه، ولم يخبر الذين دعاهم إلى هذه الوليمة، فهل يعتبر وفى بنذره أم لا؟
السؤال: سؤاله الآخر يقول: رجل عليه نذر منذ عام 1394هـ، وقد قام بعقيقة ابنه بدلًا من شاتين ذبح شاة واحدة، وأدخل النذر معها نية منه، ولم يخبر الذين دعاهم إلى هذه الوليمة، فهل يعتبر وفى بنذره أم لا؟
السؤال: هذه رسالة من المرسل (ح. ع) من عمان، الأردن، يقول: عندي امرأة، وقد تشاجرت معها، وحصل خلاف، وغضبت غضبًا شديدًا، فأنا رجل عصبي المزاج، شديد الإثارة، لا أتحمل المشاكل، وحلًا لهذه المشكلة قلت ونطقت للزوجة: يا فلانة، أنت طالق، وكلمة أخرى أنت طالق، وأنا في حيرة من أمري، فكلما تعصيني هي أنطق هذه الكلمات، وصدرت مني عدة مرات ربما أكثر من ثلاث مرات، فما حكم الإسلام في ذلك؟
السؤال: سؤالها الآخر تقول: والدي من ذوي الأموال والعقارات، وله أولاد ذكور ومن الإناث، أنا وأختي، ولكنه لا يعدل بيننا في الهبات؛ فهو يعطي الأولاد أموالًا نقدًا وعقارات بدون مقابل، ولكي يتخلص من مطالبتنا يسجل عقود بيع بينهم صورية، وإذا طالبنا يهددنا بإعطائهم ما تبقى وحرماننا من كل شيء. علمًا أنه يصلي ويصوم ويقرأ القرآن، وإذا قلنا له: هذا حرام عليك يستهزئ بنا ويسخر منا، وحتى أختي الثانية تسبب في طلاقها من زوجها منذ ثلاثين سنة، ورفض تزويجها مرة أخرى حتى بلغ عمرها الآن خمسين سنة، ومع ذلك لا ينفق عليها، بل إخوتي مرة يعطفون عليها ويعطونها، ومرة أخرى يطردونها بسبب تأثير والدي عليهم، فقد زرع الكراهية في نفوسهم نحونا، إضافة إلى ما جرت عليه العادة عندنا من عدم تزويج الفتاة إلا من ابن عمها مهما كان، فما رأيكم في هذا؟ وبماذا تنصحون والدنا هذا؟
السؤال: سؤاله الآخر يقول: لقد سمعت من بعض العلماء المسلمين أن الرجل إذا سب الدين طلقت عليه امرأته، ويلزم له التوبة والاستغفار، وعقد قران جديد، فما مدى صحة هذا الكلام؟ فكثيرًا ما يحدث هذا الأمر خاصة وقت الغضب الشديد.
السؤال: هذان سؤالان من الأخت المستمعة (ف. ع) من الخرج سؤالها الأول تقول: لقد قرأت حديثًا في بعض كتب الأدعية: أن من قرأ سورة الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك فما مدى صحة هذا الحديث؟
السؤال: سؤالها الآخر تقول فيه: لقد كثر الاختلاف في وجوب زكاة الذهب الذي يلبس وليس للإعارة أو الإيجار، فما هو رأي الدين في ذلك؟
السؤال: هذه ثلاثة أسئلة، بعث بها المستمع (س. م. س. م) من جمهورية اليمن الديمقراطية، يقول في سؤاله الأول: عندنا عادة نفعلها قبل صلاة الصبح، وقبل صلاة العشاء، وهي ذكر الله وتسبيحه، والصلاة على رسوله ﷺ بصوت جماعي، ويسمون هذا بالراتب، فهل يجوز هذا بهذا الشكل أم لا؟
السؤال: هذا سؤال من السائل (ع. أ. س) من جدة، يقول: تزوجت وأنا صغير، وبعد الزواج بثلاثة أسابيع تقريبًا قلت لزوجتي: أنا لا أريدك. عدة مرات، قولي لوالدك: أنا لا أريدك، وهي زوجة صالحة، وأنا لا أعلم هل هذا الكلام الذي قلته لزوجتي تعتبر به طالقة أم لا؟ علمًا أنني لم أنو الطلاق بذلك، وإذا كانت طالقة فهل أعود وأعقد عليها مرة ثانية عقدًا جديدًا؟ أرشدوني، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه رسالة مقدمة من المستمع حسن بن حسن، يمني الجنسية، مقيم بالقويعية، يقول: أنا كنت متزوج امرأة فحصل بيننا خلاف، فطلقتها المرة الأولى، فردت إلي، وجاء أيضًا سبب ثانٍ فطلقتها للمرة الثانية، فردت لي، وفي المرة الثالثة جاءت بأقوال كذب تقول: إني عملت لها سمًا وسحرًا، فغضبت لهذا الموضوع فطلقتها برغم أن لي منها ابن وبنت، ولنا حوالي أربع سنوات منذ فراقنا، ولم تتزوج هي حتى الآن، وأنا الآن أريدها وهي تريدني، فهل يصح لي أن أرجعها وماذا أفعل كي يتحقق ذلك؟
السؤال: سؤاله الثاني يقول: هل يجوز استعمال مانع الحمل بسبب قلة دخلي المالي الذي لا يفي بحاجاتنا المعيشية، إضافة إلى سوء صحتي، وما أصاب به من الإرهاق والسهر، وأخشى أن يتضاعف ذلك حينما يكثر الأولاد؟ أفيدونا، جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذه رسالة من السائل البهتري المهدي، من المملكة المغربية، يقول: نظرًا للسرعة المفرطة التي يؤدي بها بعض الأئمة الصلاة غالبًا ما يضطر الإنسان معهم إلى عدم قراءة السورة بعد الفاتحة في الصلاة السرية، فهل أعيد الصلاة بعد مثل هؤلاء، فالصلاة معهم ينقصها الخشوع والاطمئنان؟
السؤال: سؤاله الأخير يقول: أنا رجل متزوج، وعلاقتي بزوجتي وطيدة جدًا؛ لدرجة أنني قلت لها: وجهي من وجهك حرام إن أنت أخفيت عني شيئًا يتعلق بحياتنا الزوجية، ولكن أحسست الآن أن هذا أمر خطير، وأريد إرشادي إلى عمل يخلصني من هذا الشرط، فما الحكم لو أخفت زوجتي عني شيئًا دون علمي؟
السؤال: هذا سؤال من المستمعة (ج. م. ع) من الوشم، تقول: أنا معلمة في مدرسة ابتدائية، أقوم بتدريس مادة القرآن الكريم لطالبات الصف الثاني الابتدائي، وهؤلاء الطالبات صغار في السن، ولا يحسن الوضوء وربما لا يبالين بذلك، وهن يلمسن المصاحف، ويتابعنني فيه، وهن على غير وضوء، فهل يلحقني إثم في ذلك؟ وأنا قد أوضحت لهن كيفية الوضوء وعرفنها أم لا؟
السؤال: سؤالها الآخر تقول: ما الحكم فيمن يضع قصاصات الأظافر والمتساقط من الشعر في القمامة؟ وهل لا بد من دفنها؟
السؤال: هذه التي رمزت لاسمها بـ (أ. م. ع) تقيم بجدة مؤقتًا، تقول: أنا مدرسة أعمل بمدرسة مشتركة بين البنين والبنات في إحدى البلاد العربية، وأنا أعلم حكم الشرع في ستر وجه المرأة، ومع حاجتي إلى العمل، فهل يجوز أن أكشف وجهي إذا اضطررت لذلك بسبب ظروف العمل سماحة الشيخ؟