ما هي الجلسات المخالفة للسنة؟
السؤال: ما هي الجلسات المخالفة للسنة لغير الصلاة أو بغير الصلاة؟
السؤال: ما هي الجلسات المخالفة للسنة لغير الصلاة أو بغير الصلاة؟
السؤال: المستمعة والتي رمزت لاسمها بـ (ص. ي) من الجمهورية العربية السورية، دمشق، تقول: سماحة الشيخ، حدثونا عن سجود السهو وسجود التلاوة -جزاكم الله خيرًا- متى يجب؟
السؤال: في ثاني أسئلة السائلة من دمشق تقول: هل يجوز للمرأة أن تقرأ القرآن أثناء دورتها الشهرية في القلب، أي: مع شريط تسجيل، الشيخ يقرأ في هذا الشريط التسجيل، وأنا أردد معه في قلبي، أو على لساني؟ فأفيدوني في سؤالي.
السؤال: في فقرة لها تقول -سماحة الشيخ- بالنسبة لقص الأظافر، وتمشيط الشعر أثناء الدورة الشهرية، هل فيه شيء؟
السؤال: في آخر أسئلة هذه السائلة تقول: هل يجوز لنا أن نقرأ في كتب الأديان الأخرى غير الإسلام من باب حب الاستطلاع والتعرف على الديانات الأخرى؟
السؤال: ما هي السبع الموبقات؟ وجزاكم الله عني كل خير.
السؤال: هذه رسالة من المستمع عبدالله حماد حسين العميري، يقول: ما حكم الذبح على الميت حين وفاته بقصد عمل وليمة للصدقة على هذا الميت، كما هي العادة عندنا في البادية في صحراء مصر العربية؟
السؤال: هذه رسالة من المستمع (ح. م. د) من جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، ضمنها عدة أسئلة، وقد سبق الإجابة على بعضها في حلقة مضت، بقي له سؤال واحد يقول فيه: إذا جاء شخص يوم الجمعة إلى المسجد، ووجد الصلاة قد قضيت، ووجد رجلًا بقيت عليه ركعة، فهل يكملها ظهرًا أو يكملها جمعة؟ ولو انضم إليه شخص آخر فبعد أن قضى ركعة فهل أيضًا يكملها ظهرًا، أم يكملها جمعة؟
السؤال: هذه رسالة من المستمع (ع. ع. س. الغامدي) يقول: كان والدي -رحمه الله- قد أوقف أرضًا زراعية بجانبها بئر، على أن يصرف ريع هذه الأرض في استمرار دلو على البئر بمعنى لغرض سقاية المارة الذين كانوا في السابق يمرون بهذه الأرض مشيًا على أقدامهم، أو ركوبًا على دوابهم من الحيوانات، فأوقف الأرض لهذا الغرض، والآن لم يعد هناك من يمر بهذه الأرض من المشاة، حتى يستفيدوا من السقي من هذه البئر بواسطة الدلو الموقوفة الأرض لأجل استمرار بقائه، وأيضًا الأرض تركت من الزراعة؛ لذا فليس لها ريع الآن. فأرشدونا إلى العمل الأفضل لنا فعله تجاه هذا الوقف.
السؤال: هذا سؤال من المستمع نبيل ناظم مزاحم، من العراق، ناحية السعدية، يقول: أنا من محبي تربية الحيوانات الأليفة كالطيور وغيرها، ولكني معارض وبشدة من قبل أهلي على تلك التصرفات على أنه حرام أو مكروه، إلى آخره، وحسب ادعائهم أنها تجلب الشر، وتبعد الرزق عن البيت، أرشدوني إلى الصواب في هذا الموضوع حسب ما يتفق مع شريعتنا. جزاكم الله خيرًا.
السؤال: هذا سائل من اليمن، إب، يقول يا سماحة الشيخ: نرجو من فضيلتكم أن تفسروا لنا الآية الكريمة: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ [الرحمن:46]؟
السؤال: أول سؤال نطرحه على فضيلته، ورد إلينا من المستمع (س. ع. ع) من السودان، يقول فيه: أعلمكم بأن أحد أصدقائي كان يعمل مع شخص ما في مطعم، وقام بسرقة بعض نقوده؛ وذلك بدون علم من صاحب هذا المطعم، ولكنه في النهاية تاب إلى ربه، وسمع أن هذا الشخص قد توفي، ويريد أن يرجع هذه النقود، مع العلم أنه لا يعرف مكان أهله، أفيدونا هل يجوز له أن يتصدق بها على نية صاحب المطعم أم لا؟ وفقكم الله.
السؤال: هذا سؤال من المستمع محمد زاهي الحربي من حائل، قرية النحيتية، يقول: طلقت امرأتي، وقلت لها: إذا وافقت خيرًا فاستخيريه، أي: إذا طلبك رجل فتزوجيه، وأعطيتها ورقتها، فهل يمكن لي أن أعود لها مرة ثانية؟ أفيدونا، رحمكم الله.
السؤال: هذه أول رسالة في حلقتنا اليوم، من المستمع: حسين علي محمد اليماني، مقيم بالرياض، يقول: حصل بيني وبين زوجتي خصام، فاشتد غضبي، فقلت لها: جعلتك كمثل أمي وكرائمي، وقد سألت بعض العلماء في ذلك، فقالوا: يجب عليك كفارة ظهار، ولكني لم أستطع فعل شيء منها، فقد أطعمت ستة مساكين، فقط، ثم اتصلت بزوجتي بعد ذلك، وهي الآن عندي، فما رأيكم في هذا؟ أفيدوني، وفقكم الله.
السؤال: هذا سؤال بعث به (أبو عمر ط. م. ش) من العراق، محافظة نينوى، يقول: في منطقتنا استشهد أحد الشباب، وجاءت الجثة إلى أهله مشوهة غير واضحة المعالم، ولكن العنوان يدل على اسم الشهيد وبيته ودفنوه في مقبرة القرية، وترك الشهيد زوجة وأطفاله، وبعد تسعة أو عشرة أشهر مضت على استشهاد الشاب جاء أهل الزوجة إلى أخي الشهيد يريدون منه أن يتزوج ابنتهم زوجة الشهيد، فرفض أن يتزوجها، وبعد أيام من هذا الأمر قالوا له: إن لم تتزوجها زوجناها لغيرك، وبقي الأخ في موقف حرج، إما أن يتزوجها، ويحافظ على يتامى أخيه، وإما أن يتركها تتزوج غيره، وعلى أي حال فقد تزوجها من غير رغبة، وبعد مرور سنة من الزواج أنجبت له طفلًا. وبعد أشهر جاءت رسالة من أخيه الذي اعتقدوا بأنه قد استشهد، يقول فيها: أنا باقٍ على قيد الحياة، وإنني أسير في أحد سجون العدو، ويوصي فيها بزوجته وأولاده، فأصيب أخوه بمصيبة عظيمة بسبب زواجه من زوجة أخيه الموجود حيًا يرزق، فعندما يرجع الأسير إلى بلده وأهله بسلام، هل يكون الزواج الثاني باطلًا أم يحق لهم البقاء في بيت الزوجية؟ وإن كان باطلًا فكيف يرجع الزوج الأول إلى زوجته إن كان له حق الرجوع؟ وأخيرًا ما هو حل الشريعة في هذا الأمر؟