الجواب:
المسح كافٍ، ولو ما أرجع يديه، المسح كافٍ للرجل والمرأة، لكن إذا رد يديه كان أفضل؛ لفعل النبي ﷺ كان يبدأ بمُقَدَّم رأسه، ثم يذهب بهما إلى قفاه، ثم يردهما إلى المكان الذي بدأ منه، إذا فعل هذا فهو أفضل، وإن مسح من وسط الرأس وعمَّمَه، أو من ...
الجواب:
لا، لا تبالغ مبالغة تضرك، الرسول ﷺ قال: بالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائمًا فإذا كان يشق عليك استنشق واطرح الأذى من أنفك، ويكفي، ولا تبالغ مبالغة تضرك، نعم.
الجواب:
نعم، الاستنشاق والمضمضة لا بد منهما من غسل الوجه، من جملة الوجه، فلا يصح غسل الوجه إلا بالمضمضة والاستنشاق، ولو مرة واحدة، والأفضل ثلاث.
فالذي لم يستنشق، أو لم يتمضمض وضوؤه غير صحيح، يعيده من أوله، نعم.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
النبي ﷺ أمر المستحاضة أن تتوضأ لوقت كل صلاة، قال: توضئي لوقت كل صلاة والمستحاضة هي التي يتبعها الدم الدائم، أو الغالب معها، أمرها أن تتوضأ لوقت كل صلاة.
وصاحب السلس سلس البول، أو الريح الدائمة أو الغالبة مثل المستحاضة يتوضأ لكل صلاة، يلف ...
الجواب:
لا حرج عليه، إذا كان لا يرغب ببقائها في رجليه، لا بأس، لا حرج، إن شاء أبقاها ومسح، وإن شاء خلعها، الحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا حرج، الحمد لله، إذا كان على وضوء، فالحمد لله يكفيكم الوضوء، أما إذا كان ما هو على وضوء يلزمه الوضوء، ولو كان برد، يسخن الماء، الحمد لله، يسخن الماء، ويتوضأ، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذا كان بعيدًا عن وسائل التسخين سماحة الشيخ؟
الشيخ: ...
الجواب:
لا يجزئ عن الوضوء، لا بد من الوضوء المرتب، أما في الجنابة إذا اغتسل للجنابة، ونواهما؛ فإنه يجزي عند جمع من أهل العلم، والأفضل أن يتوضأ حتى في الجنابة، يتوضأ، ثم يكمل غسله، هذا هو الأفضل.
كان النبي ﷺ في غسله من الجنابة يتوضأ، أولًا يستنجي، ...
الجواب:
لا حرج فيما يوضع على الرأس، تمسح على ما يجعل على الرأس، تمسح عليه والحمد لله، ولو فيه ضماد من الحناء وغيره، كان الصحابيات يمسحن عليه في عهد النبي -عليه الصلاة والسلام- يمسحن على رؤوسهن، وفيها الضماد، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الرسول ﷺ أمر المستحاضة أن تتوضأ لوقت كل صلاة، والعلماء ذكروا أصحاب السلس مثل المستحاضة، لا يتوضأ إلا بعد دخول الوقت لجميع الأوقات، يتوضأ لدخول الوقت، ولو فات بعض الصلاة، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم سماحة الشيخ.
الجواب:
سقطت، لا حرج، إذا نسيتها؛ سقطت -والحمد لله- ولا شيء عليك، إذا نسيت التسمية في الوضوء؛ سقطت -والحمد لله-نعم، وإن ذكرت في الأثناء؛ سم عند غسل اليدين، وعند مسح الرأس، سم الله، كله طيب، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الوضوء صحيح، والصلاة صحيحة، والحمد لله؛ لقول الله : رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286] فليس عليك حرج، حتى ولو تركت عمدًا؛ لأن أكثر العلماء على أنها سنة، وذهب بعض أهل العلم إلى أنها واجبة مع الذكر، أما مع ...
الجواب:
يمسح عليه، ولا حرج، كان نساء النبي ﷺ يمسحن على ما يكون في الرؤوس على ما يكون في الرؤوس من اللصوقات، ولا حرج في ذلك، والحمد لله، يمسح عليه الماء مع الأذنين، ويكفي، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الكريم لا يمنع البشرة، لا يمنع الماء الكريم مثل الدهن الخفيف معروف، لا يمنع، ولا يحتاج إلى غسل الصابون، فالماء يتصل بالبشرة، ولا يمنعه الكريم وأشباهه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان ليس على وضوء يلزمه الوضوء، إذا كان بعد العشاء قد أحدث، بعد العشاء ريحًا، أو بولًا، أو غائطًا يلزمه، لا يصلي إلا بوضوء، أما إذا كان على طهارة العشاء، وأراد أن يتهجد، ولم يحدث بعد طهارته للعشاء لا بأس، لكن إذا كان نام، أو أحدث لا بد ...
الجواب:
هذا يختلف؛ إن كان عليها ... ضرر بين فلا تمسح وتتيمم، فإن كان هذا شيء ضرر خفيف، لا، يلزمها المسح على نفس الشعر، لا تحط شيئًا، تمسح على نفس الشعر.
لكن لها أن تتخذ خمارًا، يعني: تلفهن تتحنك به، وتضبطه، تمسح يومًا وليلة إذا لبسته على طهارة، ثم ...