الجواب:
ليس هذا مشروع لا أصل له، ولكن يسمي عند بدء الوضوء يقول: باسم الله عند أول ما يتوضأ، وبعد الفراغ يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
أما كونه يقولها عند الوضوء عند أعضاء الوضوء هذا ما هو بمشروع، لكن ...
الجواب:
الوضوء الشرعي إذا أطلق في الأحاديث عن رسول الله ﷺ؛ فالمراد به: أن يغسل وجهه ويديه، ويمسح رأسه وأذنيه ويغسل رجليه، هذا هو الوضوء الشرعي، وهو المذكور في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا ...
الجواب:
أما الوضوء فالأصل في ذلك أنه شرع مع الصلاة؛ لأن النبي قال: لا تقبل صلاة بغير طهور فالأصل في هذا أن الله شرع الوضوء مع الصلاة.
أما التيمم فلم يشرع إلا في المدينة بعد مدة طويلة شرع التيمم بعد ذلك في المدينة، وأما الوضوء فهو مشروع مع الصلاة، ...
الجواب:
لا حرج في الوضوء والغسل بالماء المتغير بالصدأ لا يضر، يغتسل به، ويتوضأ منه، ولا يضره الصدأ، والحمد لله، وهكذا إذا تغير بالتراب أو بأوراق الشجر، أو ما أشبه ذلك، ما يضره ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الواجب على كل مسلم أن يتوضأ للصلاة عند وجود الماء، والقدرة على استعماله، فإن عجز لبعد الماء، وعدم وجوده، أو لمرض يمنعه من ذلك، وجب عليه التيمم بالتراب، يضرب الأرض بيديه، ويمسح وجهه وكفيه، هذا هو الواجب، فمن صلى بدون وضوء، ولا تيمم صلاته باطلة، ...
الجواب:
إذا كان المكياج له جسم يمنع الماء يزال، وإن كان ما له جسم مجرد صبغ لا يكون له جرم فلا يلزم إزالته.
أما إذا كان له جسم يحصل له منع، يعني: يمنع الماء فهذا يجب أن يزال من الوجه، وهكذا من الذراع إذا كان فيه شيء كعجين يزال، أو من الوجه عجين، أو ...
الجواب:
إذا كانت المدة غير طويلة فلا بأس، إذا كانت المدة الفاصلة خفيفة فلا بأس، وإلا فليعيده من أوله.
الجواب:
يلزمك الوضوء من ماء الآبار إذا قدرت على ذلك، سواء كان حلوًا أو مرًا أو مالحًا، حتى ماء البحر يجب عليك الوضوء منه إذا كنت في البحر، وليس لك التيمم وأنت تجد الماء؛ لأن الله سبحانه يقول: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا[النساء:43] والنبي ...
الجواب:
لا يجوز لا يجوز، الرسول ﷺ نهى عن هذا، السنة ثلاث فأقل، واحدة مجزئة، وثنتين أفضل والثلاث أفضل، في بعض الروايات: من زاد فقد تعدى وأساء وظلم فلا ينبغي الزيادة، لا تنبغي الزيادة، نعم.
المقدم: طيب إذا زاد سماحة الشيخ، وهو أكثر من ثلاث أربع أو ...
الجواب:
إن كان الحبر له جسم يمنع الماء فلا بد تعيد الوضوء، في ذراعك أو في رجلك، لا بد تعيد الوضوء.
أما إن كان ما له جسم مجرد صفرة، أو سواد صبغ ما يمنع الماء، فلا بأس ولا حرج، أما إذا كان له جسم يمنع الماء فهذا لا بد من إزالته قبل الوضوء، وإذا نسيت ...
الجواب:
إذا كانت اللحية كثيفة كفى مرور الماء عليها، وإن خللها فهو أفضل، خللها وعركها فهو أفضل، وإلا كان النبي ﷺ يمر الماء عليها، وربما خللها بعض الأحيان -عليه الصلاة والسلام-.
أما إن كانت صغيرة ما تستر البشرة، فإنه يعركها حتى يصل الماء إلى البشرة، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن الله -جل وعلا- شرع لعباده الوضوء عند إرادة الصلاة، قال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ ...
الجواب:
هذا القول قول على الله بغير علم وغلط، الواجب مرة واحدة، والثلاث أفضل، النبي ﷺ توضأ مرة مرة، وتوضأ مرتين مرتين، وتوضأ ثلاثًا ثلاثًا -عليه الصلاة والسلام-، فإن توضأ مرة، وغسل وجهه مرة، وتمضمض مرة، واستنشق مرة، وغسل يديه مرة، ومسح رأسه مرة، ...
الجواب:
الريح لا توجب الاستنجاء، الريح فيها الوضوء الذي يسمونه التمسح، غسل الوجه واليدين ومسح الرأس والأذنين وغسل الرجلين، هذا التمسح، وهو الوضوء المطلق، إذا كان ريح أو مس الفرج باليد، أو نوم ما فيه استنجاء، الاستنجاء يكون من البول والغائط، إذا كان ...
الجواب:
غير مشروع، إنما يمسح الرأس فقط، من مقدمه إلى مؤخره، أما مسح الرقبة فليس بمشروع.
المقدم: أحسن الله إليكم.