الجواب:
المرأة كلها عورة، فالحجاب الشرعي أن تستر بدنها كله عن الأجنبي، ومن ذلك الوجه واليدان، أما المحرم فلا بأس أن يرى وجهها ويديها ورأسها، لكن إذا احتشمت، ولم ير محرمها إلا الوجه واليدين، كان يكون هذا أحسن وأكمل، أما الأجنبي فالواجب التستر عنه؛ ...
الجواب:
النبي ﷺ نهى عن التختم في الأصبع الوسطى والسبابة، والظاهر -والله أعلم-: أنه أراد بذلك الرجال، أما النساء فلهن الزينة في كل شيء، الظاهر -والذي يظهر لنا والله أعلم-: أن المراد بذلك الرجال.
وأما كتابة ص أو صلعم فلا ينبغي هذا، أقل أحواله الكراهة، ...
الجواب:
إذا كان على طريقة الرجال ما يجوز؛ لأن الرسول ﷺ لعن المرأة المتشبهة بالرجال، أما إذا كان تفصيله وخياطته وهيئته خاصًا بالنساء؛ فلا بأس، لكن تركه أولى؛ لأن فيه نوع من المشابهة؛ لأن غالب لبس الرجال البيض فكونها تترك ذلك يكون أحوط، وإلا فلا ...
الجواب:
هذا غلطٌ، وعكس المشروع، هذا عكس المشروع، فالمشروع أن يُلبسوا البنات اللباس الطويل؛ حتى يعتدنه، ويكون سجيةً لهن، وأن يُلبسوا الأولاد اللباس الذي فوق الكعب؛ حتى يعتادوه، هذا هو المشروع.
ولا يجوز للمسلم ولا للمسلمة أن يُربي أولاده على خلاف ...
الجواب:
العطور التي يثبت أن فيها مسكرًا لا يجوز استعمالها، بل يجب إتلافها، مثل الكالونيا هذه ثبت أن فيها كحولًا، فيها اسبيرت وتسكر، فلا يجوز استعمالها، وإن فعلها بعض الناس لا يجوز استعمالها أبدًا.
وأما العطور الأخرى فلا نعلم أن فيها شيئًا، لكن إذا ...
الجواب:
قد أحسنت في نصيحتها، قد أحسنت -بارك الله فيك- في نصيحتها للحديث المذكور، وهو حديث صحيح رواه مسلم وغيره، والنبي قال: اجتنبوا السواد وفي اللفظ الآخر: وجنبوه السواد وجاء في ذلك أحاديث أخرى كلها تدل على النهي عن الصبغ بالسواد.
فالواجب ...
الجواب:
لا ينبغي اعتيادها لهذا؛ لأن هذا يجرها إلى التساهل به عند خادم، وعند أخي زوج، وغير ذلك، فينبغي لها أن تكون الملابس ليست ضيقة تبدي حجم عورتها، وحجم أعضائها، تكون متوسطة، لا واسعة، ولا ضيقة بين ذلك، ولا تكون قصيرة ولا شفافة، وإذا بدت منها العورة ...
الجواب:
القص فيه نظر، أما إذا كان الشعر طويلًا، ويكلف المرأة؛ لا بأس أن تأخذ من أطرافه، تخففه، تقص من أطرافه كما ثبت عن أزواج النبي ﷺ أنهن قصصن من أطراف الشعر بسبب كثرته لما مات النبي ﷺ للتخفيف.
فإذا كان فيه مشقة، وأخذت من أطرافه للتخفيف؛ فلا بأس، ...
الجواب:
شروط الحجاب الشرعي: أن يكون ساترًا لمحاسن المرأة، يستر وجهها وشعرها وبدنها، ليس رقيقًا ترى منه زينتها، بل يكون ساترًا صفيقًا يستر عورتها، يستر بدنها، ويكون ذلك من اللباس الذي ليس فيه محذور، ليس مغصوبًا ولا نجسًا، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
لا يجوز، هذا من الإسبال، لكن مع الخيلاء يكون الإثم أكثر، مع الخيلاء يكون الإثم أكثر؛ لقول النبي ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه البخاري في الصحيح ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار وهكذا البشت، وهكذا القميص، وهكذا السراويل ...
الجواب:
لا يجوز لبسه، ولا يجوز الصلاة فيه إلا إذا قطع رأسه، رأس الثعبان، يقطع، يحك رأسه؛ حتى يزول الرأس، وإلا فلا يجوز لبسه، سواء كان خاتمًا، أو حلية، مثل الحلق، أو غيره، كثعبان، أو طير، أو حيوان آخر حتى يقطع الرأس، وإلا فالواجب عدم لبسه.
لكن الصلاة ...
الجواب:
سن الذهب لا بأس به، أما التفليج فلا يجوز، الرسول ﷺ نهى عن التفليج للحسن، أما إذا كان لإصلاح الضرس لمرض به، أو لتلبيسه الذهب أو لأشياء أخرى من العلاج فلا بأس.
أما للتحسن للحسن والزينة هذا لا يجوز، الرسول ﷺ لعن المتفلجات للحسن أما إذا ...
الجواب:
الصواب أنها لا تأثم؛ لأنها محرم لك، أم زوجتك، لكن لو غطت رأسها؛ يكون أحوط، وأحسن؛ خروجًا من الخلاف، خروجًا من خلاف من يرى تحريم إبداء الرأس للمحرم، والأظهر في الأدلة الشرعية أنه لا يحرم، كون المحرم يرى رأس أخته من الرضاعة، أو يرى رأس ...
الجواب:
لا حرج في إزالة ما بين الحاجبين، وإن تركه احتياطًا؛ فحسن، وإلا فليس من الحاجبين، ما بينهما ليس منهما، من تركه احتياطًا؛ فحسن، ومن أزاله فلا أعلم به بأسًا؛ لأنه ليس من الحاجبين. نعم.
الجواب:
الواجب ارتداؤها على الرأس كعادة النساء، أما ارتداؤها على الكتفين فهذا لا يجوز؛ لأنه تشبه بالرجال، وإيهام أنها رجل، فلا يجوز هذا العمل، بل الواجب عليها أن ترتدي العباءة فوق الرأس، مع التحفظ والتستر.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.