الجواب: المشروع للمؤمن والمؤمنة أن يبدأ بالتعوذ، ثم التسمية، ثم القراءة، فإذا كبر للصلاة أولًا استفتح بما شرعه الله من الاستفتاحات التي ثبتت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، ومنها: وهو أخصرها: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله ...
الجواب: إذا ترك الفاتحة بطلت الصلاة، كان إماماً أو منفرداً، إذا تعمد ذلك بطلت إما إذا كان ساهياً قامت الأخرى مقامها وزاد ركعة، أما إذا كان عامداً تعمده وهو يعلم حكم الشرع في ذلك تبطل صلاته، إما إذا كان ساهياً فإنها لا تبطل صلاته لكن يأتي بركعة إذا لم ...
الجواب: هذا هو المشروع، المشروع للمؤمن أن يسمي في أول كل سورة، في الفاتحة وغيرها ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم أول ما يقرأ، ثم يأتي بالتسمية ثم يقرأ الفاتحة، وهكذا في السور الأخرى يسمي وإن أعاد التعوذ فلا بأس وإن تركه كفاه التعوذ في أول صلاته، وأما ...
الجواب: عليه أن يأتي بركعة زائدة، يكمل صلاته ويأتي بركعة زائدة يقرأ فيها الفاتحة بدل التي ترك منها الفاتحة؛ لأنها بطلت التي ترك منها الفاتحة، فيأتي بركعة بدالها ويسجد للسهو، وينبه الذين وراءه يقومون حتى يتابعوه بالإشارة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: يجوز لكن السر أفضل، قد كان النبي يجهر في بعض الأحيان في السرية ﷺ ويسمعهم الآية لكن الأغلب كان يسر عليه الصلاة والسلام، هذا هو السنة، الإسرار في السرية كالظهر والعصر ولكن إذا جهر بعض الأحيان بعض الآيات هذا أفضل. نعم.
الجواب: صلاتك صحيحة، والجهر في الثانية مشروع لكن يكون غير شديد حتى لا تؤذي من حولك من المصلين أو الذاكرين، وأما الجهر في الأخيرة فلا يشرع تقرأ الفاتحة فقط من دون جهر؛ لأنها سرية الثالثة، وأنت أدركت أول الصلاة، الركعة التي أدركتها مع الإمام هي أول صلاتك ...
الجواب: ليس عليك حرج ولا يجب عليك سجود السهو؛ لأن قراءة السورة ليست واجبة إنما المهم قراءة الفاتحة، أما قراءة سورة بعدها أو آيات بعدها فهو مستحب فقط، فإذا تركه الإنسان لم يجب عليه سجود السهو، وإن سجد فلا بأس والحمد لله، صلاتك صحيحة ولا حرج عليك. نعم.
المقدم: ...
الجواب: يجهر، إذا صلاها بعد طلوع الشمس يجهر بها، النبي ﷺ لما نام هو وأصحابه عن صلاة الفجر في بعض الليالي في بعض الأسفار صلاها بعد ارتفاع الشمس وجهر بالقراءة عليه الصلاة والسلام، فالسنة الجهر بالقراءة، نعم، القضاء يحكي الأداء.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: الفرض في الصلاة الفاتحة هي ركن الصلاة كما قال النبي ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فالفاتحة هي ركن الصلاة سواء كانت فريضة أو نافلة والباقي سنة، فإذا كانت لا تحسن إلا الفاتحة كفتها الفاتحة وصلاتها صحيحة، سواء كانت فرضاً أو نفلاً والحمد ...
الجواب: السنة الإنصات ، وعدم رفع الصوت لا بالصلاة على النبي ﷺ ولا ببلى ونحن مع من الشاهدين، السنة للمأمومين الإنصات وعدم رفع الصوت بشيء؛ لأن الله يقول: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا [الأعراف:204] ولم ينقل عن الصحابة رضي الله ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى ذلك لا بأس، مثل التراويح والقيام في رمضان لا حرج، وإذا كان الإنسان يقرأ عن ظهر قلب يكون أخشع إذا تيسر له ذلك، فإذا دعت الحاجة إلى أن يقرأ من مصحف لكونه إماماً أو المرأة ويتهجد بالليل أو الرجل كذلك وهو لا يحفظ فلا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: ...
الجواب: هذا الحديث من أصح الأحاديث عن النبي ﷺ رواه البخاري ومسلم في الصحيحين وغيرهما، يقول ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب، وفي اللفظ الآخر: بأم القرآن، وفي الباب أحاديث أخرى ولهذا احتج العلماء بهذا الحديث على أنها ركن في الصلاة لا بد منها، في حق ...
الجواب: نعم؛ إذا لم يقرأ إلا الفاتحة صحت صلاته، جميع الصلوات الخمس إذا لم يقرأ إلا الفاتحة صحت؛ لأنها ركن في الصلاة وما زاد عليها مستحب ليس بواجب، لكن السنة أن يزيد عليها في الأولى والثانية من الظهر والعصر والمغرب والعشاء والسنة أن يزيد عليها في الفجر ...
الجواب: هذا غير مشروع، السنة أن تقرأ مرة واحدة، تقرأها قراءة مرتلة تدبرها وتعقلها حتى تؤدي الحروف كما ينبغي، أما التكرار فمكروه، لكن إذا غلطت فيها تعيد ما غلطت فيه، إذا غلطت في آية تعيد الآية وما بعدها، أما أن تكررها يعني من باب الوسوسة هذا لا ينبغي، ...
الجواب: السنة الترتيب، كما رتب الصحابة المصحف، هذا هو الأفضل، ومن نكس فلا حرج، لو قرأ آل عمران، ثم قرأ من البقرة؛ فلا حرج، لكن الأفضل أن يسير على ما رتب الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم حين جمعوا القرآن في عهد عثمان ، إذا قرأ البقرة يقرأ بعدها من آل عمران، ...