الجواب:
ما ثبت، يروى عنها بسند فيه اضطراب، عائشة تقول: ما كان يصومها. ويُروى عن حفصة أنه كان يصومها ولكن في سنده بعض الاضطراب، ولكن صومها سُنة؛ لقوله ﷺ: ما من أيام العمل الصالح فيها خير وأحب إلى الله من هذه الأيام العشر رواه البخاري في الصحيح، ...
الجواب: نعم، ثبت عن رسول الله ﷺ أنه كان يصوم الإثنين والخميس ويقول: إنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم رواه مسلم في الصحيح، وربما شغل عن ذلك في بعض الأوقات ...... الإفطار لمشاغل من ضيوف أو غير ذلك ثم يسرد الصوم بعد ذلك، ...
الجواب: المرأة كالرجل، الواجب صوم رمضان فقط على المسلمين، أما ما سوى ذلك فمستحب مثل صيام ست من شوال، مثل صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وإذا كانت في أيام البيض كان أفضل، ومثل صيام يوم الإثنين والخميس، هذه كلها عبادة، كلها عبادات وكلها نافلة، ولو صامت يومًا ...
الجواب: من صام يوم عرفة له أجر عظيم، ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أن الله يكفِّر بصوم يوم عرفة السنة التي قبله والسنة التي بعده. يعني: بشرط اجتناب الكبائر كما بينته الأحاديث الأخرى. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: عليك أولاً أن تصومي بقية النذر، ثم تصومي الست من شوال إذا تمكنت من ذلك، وإن تركت فلا بأس؛ لأن الصوم للست من شوال مستحب وليس بواجب، أما الصوم عن النذر فشيء واجب فريضة، فالواجب عليك أن تبدئي بالفريضة قبل النافلة، وإذا كنت قد نويت التتابع، وأنك ...
الجواب: لا حرج في ذلك إذا صام الإثنين والخميس من أي شهر لا بأس رجب شعبان غيرهما سنة. نعم.
الجواب: ليس عليه قضاء، لكن يستحب له القضاء، إذا نوى يصوم الإثنين والخميس ثم أفطر بدون عذر فلا حرج عليه، لكن إذا قضى يكون أفضل، قد يكون جاءه ضيف يوم الإثنين أو اشتد عليه الحر وأفطر لا حرج الحمد لله: (المتطوع أمير نفسه) ليس بواجب، لكن الأفضل له إذا تيسر له ...
الجواب: ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام: أنه كان يصوم الإثنين والخميس عليه الصلاة والسلام، وثبت عنه ﷺ أنه رغب في صيام يوم الإثنين والخميس وقال: إنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله، وأحب أن يعرض عملي وأنا صائم ورغب الناس في ذلك عليه الصلاة ...
الجواب: هذه العبادات مستحبة نافلة ليست واجبة، فإذا صام الإنسان يوم عاشوراء أو ثلاثة أيام من كل شهر أو يوم الإثنين والخميس أو صام ستاً من شوال في بعض السنوات ثم ترك هذا فلا حرج عليه، هذه أمور مستحبة غير واجبة فمن فعلها فله أجر ومن ترك فلا شيء عليه، لكن ...
الجواب: .... أنه يكره إفراده، يكره إفراده بالصوم تطوعاً؛ لأنه من شأن الجاهلية، كانوا يعظمونه بالصوم، فكره أهل العلم إفراده بالصوم تطوعاً، أما إذا صامه الإنسان عن صومٍ عليه من قضاء رمضان، أو من كفارة، فلا حرج في ذلك، أو صام منه ما شرع الله مثل أيام الإثنين ...
الجواب: سنة، صومهما سنة في حق الجميع، في حق الرجال والنساء، لكن إذا كانت ذات زوج؛ ليس لها الصوم إلا بإذنه؛ لأن المرأة التي عندها زوج ليس لها أن تصوم نافلة إلا بإذنه إذا كان حاضراً؛ لأن الرسول نهى عن هذا عليه السلام، قال: ليس للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد ...
الجواب: نعم، له أن يصوم في النهار، إذا كان ما أكل شيء ولا تعاطى مفطراً فلا بأس، لو أصبح ما أكل شيئاً ولا تعاطى ما يفطره ثم أراد أن يصوم في الضحى فله ذلك، ثبت عن رسول الله ﷺ: أنه دخل على عائشة فسألها: هل عندها شيء؟ قالت: لا، قال: إني إذاً صائم، رواه مسلم في ...
الجواب: لا حرج، إذا أفطر لا قضاء عليه، المتنفل أمير نفسه، لكن الأفضل له أن يتمم ويعتذر يأتيهم ويجيب الدعوة، ويقول: إني صائم ويدعو لهم وينصرف، وإن رأى من المصلحة أن يفطر فلا حرج في ذلك.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: أما صيام عاشوراء فالسنة أن يصوم الإنسان اليوم العاشر من المحرم، وأن يصوم معه يومًا قبله أو يومًا بعده، والأفضل أن يصوم التاسع مع العاشر، لقول النبي ﷺ: لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع يعني: مع العاشر، والمروي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: خالفوا ...
الجواب: أما صوم الفرض كقضاء رمضان فهذا ليس له منعها ويجب عليه تمكينها، وليس لها طاعته في ذلك لو منعها، عليها القضاء؛ لأن الله جل وعلا أمرها بالقضاء وهكذا الرسول ﷺ، وقد أجمع المسلمون على: أنه يجب على المرأة إذا أفطرت في رمضان بسبب الحيض أو النفاس أن تقضي، ...