الجواب:
لا ما يشمل، هذا المراد به الكلب اللي ما هو مأذون فيه، مثل ما تقدم في الدرس الماضي، أما الكلاب المأذون فيها والصور المأذون فيها ما تمنع، الصور الممتهنة لا تمنع دخول الملائكة، ولهذا قال جبرائيل: اجعل منه وسادتين ودخل جبرائيل لما جعل الستر وسادة، ...
الجواب:
لأن -والله أعلم- الجلوس على الشيء نوع من اللباس، ولأنه ألصق به.. تواضع، فكما يتواضع الناس في مجالسهم وفرشهم، وما يتكئون عليه، كذلك فيما يركبون.
س: يقول في الحديث: ركب على حمار على إكاف عليه قطيفة فدكيّة..
الشيخ: فوق الإكاف، يعني مفروشة فوق ...
الجواب:
ذكر أن هذا أحب الأعمال، فأخذ بطلانها قبل وقتها أو بعد وقتها من أدلة أخرى؛ لأن الواجب أن تُؤدى العبادة على وجهها الذي شرعه الله، فتقديمها على وقتها أداء لها على الوجه الذي لم يشرعه الله، وهكذا إذا أخّرها عمدًا بطلت على الأصح من قولي أهل ...
الجواب:
أول الوقت على وقتها أول الوقت، لكن إذا صلاها في أثناء الوقت أو في آخر الوقت صحت، ولا إثم عليه، لكن كونها يصليها في أول الوقت كما فعل النبي ﷺ يراعي أوائل الأوقات هذا هو الأفضل، إلا في مسائل مستثناة:
كمسألة شدة الحر في الظهر، الإبراد بها أفضل.
وكالعشاء ...
الجواب:
نعم، لكن عند أهل العلم الجهاد جنس الجهاد، أما إذا تعين إذا هجم العدو على البلد؛ وجب عليهم أن يدافعوا، ولو أبى الوالد، إذا هُجم على البلد.
الجواب:
هذا حديث آخر، هذا لصلاحه وتقواه قد يقع هذا، مثل ما جرى للبراء بن مالك وغيره، ومثل ما جرى أيضًا في قصة الربيّع.
الجواب:
غلام لأبي ذر مملوك.
س: هنا يقول: كان بيني وبين رجل كلام؟
الشيخ: هو خادم وهو رجل، لكن أبهمه هنا وبيّن في رواية أخرى أنه غلام له.
س: ذكر أنه بلال (الشارح)؟
الشيخ: رواية؟
الطالب: "ساببت رجلًا" وقد تقدم شرحه في كتاب الإيمان وأن الرجل المذكور هو ...
الجواب:
هذا لحِكمة بالغة أنهما تنفعان ما دامتا رَطْبَتَين، وقال بعض السلف أنهما تسبّحان، والله أعلم.
الجواب:
هذا ظاهر، يعني يُظهر الكراهة، تُرى على وجهه، الكراهة لما ألزم به، يأكله كارهًا لهذا الشيء، كالِح في وجهه لما ألزم به، نسأل الله العافية، والكالِح: غير المُنْبَسِط.
الجواب:
هذا هو الأصل، لكن المقصود حصل لما أزيل هذا انتهى الموضوع، لما أخذوه وأتلفوه انتهى الموضوع ولا حاجة إلى غير هذا.
والرواية الأخرى تدل على يعني: ألا انتقمت من فعل ذلك؟ فأحب أن يملك الأمر وألا يبعث على الناس شرًّا عليه الصلاة والسلام، يظهر ...
الجواب:
الله أعلم، نؤمن به ونقول لا يعلم كيفيته إلا هو .
س: ما جاء أنه الرحمة؟
الشيخ: هذا تأويل، لا يعلم صفته إلا هو .
الجواب:
من باب الوعيد، من باب التحذير، ما هو معناه أنه ارتد عن الإسلام، معناه أنه باء بهذه الكلمة؛ استحق أن يُوصف بها، فليحذر أن يقول ذلك، وليس معناه أنه كفر وارتد عن الإسلام، لا، معناه أنه تعرض لأمر عظيم فيه شر عليه.
الجواب:
نعم، انفرد عن معاذ، صلى وحده.
س: هل فيه جواز الانفرد عند الحاجة؟
الشيخ: يجوز إذا طوّل الإمام، يكون يشق على بعض المأمومين يكون له حاجة أو عنده ضعف؛ لأن الرسول ﷺ ما أنكر عليه، بل أنكر على معاذ.
الجواب:
يعني: أفديك بأبي وأمي، كلمة تقولها العرب في تعظيم المخاطب.
الجواب:
يعني: الغضب فيما يقع بين الناس.
أما الغضب لله فهذا محمود، الغضب لله في إنكار المنكر في الوعظ والتذكير ليس مرادًا هنا، هذا غيرة لله، هذا غضب مقصود.