الجواب:
لا بأس به، السند جيد، رواه الإمام أحمد بإسنادٍ جيدٍ.
س: يقول: فيه حيان بن العلاء مجهول؟
ج: لا بأس به، لا، ما هو مجهول، مقبول وله شواهد.
س: تفسير أبي داود للطرق والعيافة فيه قلب، قال: العيافة: الخط، والطرق: الزجر؟
ج: لا، الطرق: الخطّ، والعيافة: ...
الجواب:
مثلما قال المؤلف: ما أعرف له عِلَّة، قال: سنده صحيح، ولا أتذكر فيه علة.
س: ذكر فيه بعضُ الشُّرَّاح علتين، قال: أولها عروة بن عامر مختلف في صحبته، وقال: فيه تدليس حبيب ابن أبي ثابت، وقد عنعن؟
ج: يحتاج إلى تأمّل في الطرق.
الجواب:
الشيخ: يحتاج تأمل، الترمذي قال فيه: حسن صحيح، ويحتاج إلى مراجعة، لأن في قوله "فإنه هلكة" يحتاج مراجعة.
س: ابن القيم أعله في الزاد بعلتين؟
الشيخ: نراجعه إن شاء الله، ونشوف.
الجواب:
معناه صحيح، فالنبي ﷺ أمر بالاستخارة، وأمر بالمشاورة، والله يقول: وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ [الشورى:38]، وهو يُروى عن النبي ﷺ، ولكن ما أعرف سنده، لكن معناه صحيح.
الجواب:
يُروى عن النبي ﷺ، لكن ما أعرف حال سنده، ومعناه صحيح، فالمستشار مُؤتمن، يجب عليه أن يُؤدي الأمانة.
الجواب:
محلُّ نظرٍ، ما أعرف حال سنده، ولكنه من كلِّ الوجوه يُفيد الحذر من الاستطالة في عِرْض المسلم دون حقٍّ، فالغيبة نصَّ عليها الربُّ جلَّ وعلا: وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا [الحجرات:12]
فيجب على المؤمن الحذر مما نصَّ الله على تحريمه، ...
الجواب:
الزعيم يعني: الضَّامن.
س: ما صحَّة الحديث؟
ج: لا بأس به، جيد.
الجواب:
يحتمل هذا، ويحتمل أنه في الموقف، والأقرب أنه في الموقف يوم القيامة.
الجواب:
ما أعرفه، إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ [الحجرات:13] صدق الله العظيم.
الجواب:
ما أعرف حاله، لكن يُروى مشهورًا، ومعناه صحيح مثلما قال ﷺ في الحديث الصحيح في هذا المعنى، وبيَّن ﷺ أنَّ الذي يصوم ولا يضبط صيامَه حظُّه الجوع والعطش –نسأل الله العافية: مَن لم يدع قولَ الزور والعملَ به والجهلَ فليس لله حاجةٌ في أن يدع طعامَه ...
الجواب:
ما أعرف حاله، ولا تتبعتُ سنده، لكن مقتضى الأدلة تُؤيد ذلك؛ لأنَّ إهانته تُنزل قدره عند الناس، وتُضعف شوكتَه، ويتساهل به الناس، فالواجب احترامه، والسمع والطاعة له في المعروف؛ حتى يُحترم ويُهاب ويأمن الناسُ.
الجواب:
لا، ما هو بحديثٍ، يُروى عن عمر.
الجواب:
ما راجعتُ سنده، ما عندك مَن خرَّجه؟ تقدَّم في الدرس الماضي: فقاء الشيطان كل ما في بطنه لما سمى الله في آخره.
الطالب: عندي تخريجه، قال: صحيحٌ بشواهده، أخرجه أبو داود، والنَّسائي في "عمل اليوم والليلة"، وأحمد، وابن السني في "عمل اليوم ...
الجواب:
أي حديث بريدة؟
س: بَشِّر المَشَّائين؟
الشيخ: ما راجعت سنده، عندك عليه حاشية؟
الطالب: رواه أبو داود والترمذي، وله شاهد من حديث أنس عند ابن ماجه ومستدرك الحاكم، وعن سهل بن سعد الساعدي عند الحاكم، والحديث صحيح.
الشيخ: يحتاج مراجعة أسانيده، ...
الجواب:
لا أعلم بها بأسًا من حديث عائشة رضي الله عنها لا يزال الرجل يتأخر عن الصف المقدم حتى يؤخره الله في النار إسناده لا بأس به، هذا من باب الوعيد.