الجواب:
النبي ﷺ قال: لا تدخلوا على هؤلاء المُعَذّبين إلا أن تكونوا باكين لئلا يصيبكم ما أصابهم ولما مَرَّ عليهم أسرع عليه الصلاة والسلام وقَنَّع رأسه.
س: ما ورد التباكي أو تتباكوا؟
الشيخ: في سنده مقال، لكن المقصود أنه لا يدخل عليهم إلا بسرعة مارَّا ...
الجواب:
نعم هذه رواها الترمذي الزيادة، وفي اللفظ الآخر: وهي الجماعة، وقد أجمع أهل السنة أن الفرقة الناجية هم أهل السنة والجماعة بإجماع المسلمين، هم أتباع الرسول ﷺ من الصحابة ومن بعدهم.
أما من خالفهم فهم أقسام، ثنتان وسبعون فرقة: فيهم الكافر، ...
الجواب:
لا بأس به، له طرق جيدة.
الجواب:
ما تتبعت أسانيده، يحتاج تتبع أسانيده.
الطالب: يقول المُحَشِّي: من حديث دَرَّاج عن أبي الهيثم.
الشيخ: درَّاج ضعيف عن أبي الهيثم، لكن إنْ كان له طريق أخرى، وإلا درّاج عن أبي الهيثم فيه ضعف.
الجواب:
ما أعرف له صحة، والظاهر غير صحيح؛ لأن الرسول ﷺ فعل ما تقدم:
كونه بال قائمًا لما دعت الحاجة إلى ذلك؛ أتى سُباطة قوم فبال قائمًا، إذا دعت الحاجة لا بأس مع التستر.
أما كونه يمسح وجهه هذا الأفضل تركه، يترك المسح حتى ينتهي من الصلاة.
والثالثة: ...
الجواب:
ما أدري والله، المعروف: المجاهد من جاهد نفسه لله، هذا يعني الجهاد العام، غير الجهاد الخاص، وإن صح اللفظ هو بمعنى اللفظ الآخر، المجاهد من جاهد نفسه لله، يعني الجهاد الكامل؛ الذي يجاهد نفسه دائمًا في الجهاد وفي غير الجهاد، في الأوقات الأخرى، ...
الجواب:
إسناده جيد إن أوْلى الناس بي يوم القيامة أكثرهم صلاة علي رواه أبو داود بإسناد جيد.
الجواب:
الكَمْأةُ مِنَ المَنِّ، وماؤُها شِفاءٌ للعين صحيح، الحديث صحيح، والكَمْأةُ: الفقع يعني.
الجواب:
هذا مُرْسَل، ما هو حُجّة.
الجواب:
معروف الحديث، المقصود أبو إسحاق فيه عنعنة، لكن الموقوف في حكم المرفوع؛ لأنه لا يقال من جهة الرأي، سواء كان مرفوعًا أو موقوفًا كله صحيح.
الطالب: الحارث الأعور؟
الشيخ: ضعيف، لكن معه عاصم بن ضَمرة، مع عاصم بن ضمرة لا بأس به.
الجواب:
جاء في حديث معناه: ما تقرب المتقربون إلى الله بشيء أفضل مما خرج منه. يعني القرآن، لكن في سنده بعض النظر، لكن أجمع العلماء على أن القرآن أفضل الذكر، محل إجماع، ما هو محل خلاف.
الجواب:
ما أذكر شيئًا في هذا، أقول: لا أعلم في هذا شيئًا من الأحاديث، إنما بعض السلف يُوصِي بذلك.
الجواب:
ما أذكر في سنده مقالًا، لكن يكفي فضلُ الذكر، يكفي الأحاديث الصحيحة الدالة على هذا الشيء.
الطالب: في تخريجه أحسن الله إليك؟
الشيخ: عندك التخريج عليه: حديث سبحان الله عدد ما خلق في السماء..؟
الطالب: الشيخ سليم الهلالي.
الشيخ: أيش قال عليه؟
الطالب: ...
الجواب:
أعَلُّوه، فيه عِلة؛ لأنه من رواية أبي إسحاق السبيعي وقد عنعن.
والمعروف عنه ﷺ أنه كان إذا أتى أهله توضأ وغسل فرجه وتوضأ ونام، وربما قَدَّم الغُسل، ما كان ينام إلا على وضوء مثلما قال لعمر: توضأ ثم نَمْ لما قال: يا رسول الله أينام وهو جُنُب؟ ...
الجواب:
ما راجعت سنده، عليه حاشية عندك؟
الطالب: نعم، وفي سنده حميد الأعرج قال الذهبي في الميزان: متروك، وقال أحمد: ضعيف، وقال أبو زرعة: واهٍ، وقال الدارقطني: متروك.
الشيخ: حتى لو ما ورد عن النبي ﷺ، الدعاء طيب.