99- باب استحباب تقديم اليمين في كلِّ ما هو من باب التَّكريم: كالوضوءِ، وَالغُسْلِ، والتَّيَمُّمِ، وَلُبْسِ الثَّوْبِ، وَالنَّعْلِ، وَالخُفِّ، وَالسَّرَاوِيلِ، وَدُخولِ المسجد، والسِّواك، والاكتحال، وتقليم الأظافر، وَقَصِّ الشَّارِبِ، وَنَتْفِ ...
5/725- وعن حَفْصَةَ رضي اللَّه عنها: أَنَّ رسول اللَّه ﷺ كَانَ يَجْعَلُ يَمينَهُ لطَعَامِهِ وَشَرَابِهِ وَثِيَابِهِ، ويَجْعَلُ يَسارَهُ لِمَا سِوى ذلكَ. رواه أبو داود والترمذي وغيره.
6/726- وعن أبي هريرة : أَنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: إِذا لَبِسْتُمْ ...
كتاب أدب الطعام
100- باب التَّسمية في أوله والحمد في آخره
1/728- عن عُمَرَ بنِ أَبي سلَمَة رضي اللَّه عنهما قَالَ: قَالَ لي رسولُ اللَّه ﷺ: سَمِّ اللَّهَ، وكُلْ بِيَمِينكَ، وكُلْ مِمَّا يَلِيكَ متفقٌ عَلَيهِ.
2/729- وعن عَائشة رضي اللَّه عنها قالَتْ: قالَ ...
4/731- وعن حُذَيْفَةَ قَالَ: كنَّا إِذا حضَرْنَا مَعَ رسولِ اللَّه ﷺ طَعَامًا لَم نَضَعْ أَيدِينَا حتَّى يَبْدأَ رسولُ اللَّه ﷺ فَيَضَع يدَه، وَإِنَّا حَضَرْنَا معهُ مَرَّةً طَعامًا، فجاءَت جارِيَةٌ كأَنَّهَا تُدْفَعُ، فَذَهَبتْ لتَضعَ يَدهَا ...
7/734- وعن أَبي أُمامة : أنَّ النَّبيَّ ﷺ كانَ إِذا رَفَعَ مَائِدَتَهُ قال: الحَمْدُ للَّه كَثيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيه، غَيرَ مَكْفِيٍّ، وَلا مُوَدَّعٍ، وَلا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبّنَا رواه البخاري.
8/735- وعن مُعَاذِ بنِ أَنسٍ قَالَ: قَالَ ...
102- باب ما يقوله مَن حضر الطعام وهو صائم إذا لم يُفْطِر
3/738- عن أبي هُريرة قَالَ: قالَ رسولُ اللَّه ﷺ: إِذا دُعِيَ أَحَدُكُمْ فَلْيُجِبْ، فَإِنْ كَانَ صَائِمًا فَلْيُصَلِّ، وَإنْ كانَ مُفْطِرًا فَلْيَطْعَمْ رواه مسلم.
103- باب مَا يقوله مَن دُعِيَ ...
باب قول الله تعالى: إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وقوله: إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى ...
باب قول الله تعالى: وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِين.
وقوله: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ.
وقوله: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ.
وقوله: ...
باب قول الله تعالى: يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا [النحل:83]
قال مجاهد ما معناه: "هو قول الرجل: هذا مالي ورثته عن آبائي".
وقال عون بن عبدالله: "لولا فلان لم يكن كذا". وقال قتيبة: "يقولون: هذا بشفاعة آلهتنا".
وقال ...
باب ما جاء في اللو
وقول الله تعالى: يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هَاهُنَا [آل عمران:154]،
وقوله: الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا [آل عمران:168].
في الصحيح عن أبي ...
ج: نعم إن الله خلق الخلق لعبادته، أي ليعبدوه وحده لا شريك له، ليعبدوه وحده بأن يطيعوا أوامره وينتهوا عن نواهيه، ويكثروا من ذكره، قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات: 56]، وعبادته هي توحيده سبحانه بدعائه وبخوفه ...
الجواب:
كل الأقارب يوصلون، لكنهم يتفاوتون في القرب، فكل من كان أقرب؛ صارت صلته أوجب، فأقربهم الآباء، والأمهات، وإن علوا، والأولاد وأولاد البنين، والبنات، وإن نزلوا، ثم يليهم الإخوة، والأخوات، ثم بنو الإخوة، وبنات الإخوة، ثم الأعمام، والعمات، وهكذا.
يقول ...
كتَاب الفَضَائِل
180- باب فضل قراءة القرآن
1/991- عن أَبي أُمامَةَ قَالَ: سمِعتُ رسولَ اللَّهِ ﷺ يقولُ: اقْرَؤوا القُرْآنَ، فإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ القيامةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ رواه مسلم.
2/992- وعَن النَّوَّاسِ بنِ سَمْعانَ قالَ: سمِعتُ رَسُولَ ...
4/994- وعن عائشة رضي اللَّه عنها قالَتْ: قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ وَهُو ماهِرٌ بِهِ معَ السَّفَرةِ الكِرَامِ البَرَرَةِ، وَالَّذِي يقرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُو عليهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْران متفقٌ عَلَيْهِ.
5/995- ...
181- باب الأمر بتعهّد القرآن والتَّحذير من تعريضه للنسيان
1/1002- عَنْ أَبي مُوسَى ، عن النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: تَعاهَدُوا هَذَا الْقُرآنَ، فَوَالَّذي نَفْسُ مُحمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الإِبِلِ فِي عُقُلِها متفقٌ عَلَيْهِ.
2/1003- ...