السؤال:
هل يجوز للمرأة أن تتزين لزوجها بوضع المساحيق الصناعية، والأصباغ على وجهها من أحمر، وأخضر، وغيره مما يصنعه الكفار، وغيرهم؟ وإذا جاز ذلك للزوج، فهل يجوز أن تصنع ذلك عند صلاتها من باب التزيين قبل الدخول في الصلاة؟
السؤال:
تعدد الزوجات شيء شرعه الله للرجل، فما هي الحكمة من ذلك؟ والزوجة الأولى إذا تزوج الرجل الثانية فإنها تسوء، ويحصل بعض المشاكل التي قد تؤدي إلى الفراق الأبدي، رغم وجود الأولاد الذين هم بحاجة إلى وجود الأم، والأب، فما هي نصيحتكم للرجل، والمرأة بهذا الخصوص؟
السؤال:
المرحلة الثانية حينما يقول الخطيب: من الخالق؟ قالوا: الله، من الرازق؟ قالوا: الله، بصوت مرتفع، هل هذا جائز؟
السؤال:
لدي حساب في البنك كأمانة بالدولار الأمريكي، هل يجوز لي أن أبيعها بالريال لمدة ستة أشهر بسعر يزيد عن سعرها الحالي؟
السؤال:
كنت مسافرًا مسافة ثلاثمئة وعشرين كيلو مترًا، ونويت القصر، ولكن لم أقصر إلا عندما قربت من الرياض، هل هذا القصر صحيح، أم عليَّ إعادة الصلاة تامة؟
السؤال:
هل يجوز أن يرفض الزوج الصالح إذا كان غير قبيلي من فتاة قبيلية؟
السؤال:
شاب مسلم ابتلي بأب يختلط ماله الحرام بالحلال -وهو لا يزال طالبًا للعلم بالجامعة- فماذا يصنع؟ هل يأخذ من مال والده ما يكفيه؛ حتى يتم دراسته، أم يخرج من الجامعة، ويعمل ليأكل من كسب يده من المال الحلال؟
السؤال:
ما رأي سماحة الشيخ في تقسيم البدع، كالبدع المستحبة، والبدع المحرمة، ووجه دليل من قال بهذا التقسيم، مع بيان قول الرسول ﷺ: كل بدعة ضلالة؟
السؤال:
ما هو العلاج لمن به صرف، أو عطف؟ وكيف يمكن للمؤمن أن ينجو ممن يفعل ذلك، ولا يضره فعلهم؟ وهل هناك أدعية، أو ذكر من القرآن، أو السنة لذلك؟
السؤال:
كثيرًا ما نسمع عن الإضراب عن الطعام حتى الموت، ما حكم الإسلام في ذلك؟
السؤال:
إذا كان لي بنت عم خطبتها، فأبت أن تتزوجني، مع العلم أن هناك من يريدها رجالًا غير صالحين، فهل يجوز لي أن أمنعه من الزواج منها، مع العلم أنه ليس بقريب منها، وكذلك لها عيال عم صالحين يخطبونها، وتأبى عنهم؟
السؤال:
هل يجوز للأخ المسلم عند خطبته لفتاة مسلمة أن يجلس معها ليعلمها القرآن، ويتعرف على أخلاقها قبل العقد بها، والارتباط بها ؟
السؤال:
هل الماء النجس إذا كرر وصفي بطرق علمية، هل هو طاهر، علمًا أن أصله نجس، وأن رائحته، ولونه، وطعمه كالماء الطبيعي الطاهر تمامًا؟
السؤال:
سؤالي: في شخص يأتي من دولة البحرين اسمه: أبو دجانة، لكن اسمه الحقيقي علي الملا يدعى أنه يعالج المرضى، ولكن يوم ذهبت للدمام؛ لأن والدي وعده يوم الخميس أن يعالج الوالدة، فجاء البيت، وعالج الوالدة، ولكن رأيته أنا، وكدت أضربه، لكن خفت من والدي؛ لأنه شخص يشرب الدخان، وحليق اللحية سألته لماذا تشرب؟ قال: يجب أن أكون هادئًا عندما يأتوني، ويعلموني الأمراض أين هي. فقال ما اسمك -للوالدة-؟ فقالت: كذا وكذا. فكتب أعدادًا عنده، وقال إن كذا وكذا من الأمراض، فأجاب بعضها صحيح، وبعضها غلط، وأعطى الوالدة أشياء من الأوراق لا يعرف فيه إلا اسم الله أول شيء، والباقي لا يعرف، وقال: هذه تضعينها في المخدة، وهذه تتبخرين بها، وهذه تشربينها، ولكن -بفضل الله- أنا خوفت والدتي، فقلت لها: إذا استعملت هذا الدواء فسيدخل عليك شيء من النافذة، ولم تستعمله، وقال لوالدي هذا الكاهن: إن زوجتك سوف تشفى يوم الخميس، وبالفعل سرقت بقالة والدي يوم الخميس، وأخذ منها مبلغًا وقدره ستون ألف ريالًا، ولكن أنا لم أسكت على هذا الموضوع، بل أخبرت وأردنا أن نقبض عليه، ولكنه شرد منا، وإنه يأتي كل يوم خميس إلى الدمام، وهو مشترك مع شخص سعودي في العملية؛ لأنه هو الذي يتصل به، هل أخبر عن السعودي هذا، أم أسكت، وبالعلم ماذا عليه الذي يصدق بهذا الرجل ويستعمل الدواء؟
السؤال:
هل تارك الصلاة تكاسلًا كافر؟ وإذا كان نعم فهل يخرج من الملة؟ وإذا كان نعم، فقول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] نرجو توضيح ذلك؟