الجواب:
أما الصيام فعليك قضاء الصيام، فإذا كان تركه من أجل شدة المرض، فعليك قضاء الصيام إذا شفاك الله ؛ لأن الله قال : وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ[البقرة:185] أما إذا كان تركهما عن زوال عقل أصابك مرض أزال ...
الجواب:
ترك الصلاة كفر أكبر، نعوذ بالله، تعمد ترك الصلاة كفر أكبر، يقول النبي ﷺ: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ويقول -عليه الصلاة ...
الجواب:
ما دامت ماتت وهي مريضة ما استطاعت الصيام، فليس عليك صيام عنها، إذا كانت ماتت وهي في مرضها، لم تستطع صيامها المدة الطويلة، فإنك لا تقضين عنها شيئًا، وليس عليك إطعام أيضًا، والحمد لله.
أما الصلاة فقد غلطت في ترك الصلاة، كان الواجب عليها أن تصلي، ...
الجواب:
سنة الفجر إذا فاتت صلاها بعد الفجر في المسجد أو في البيت، وإن أجلها إلى طلوع الشمس وارتفاعها كان أفضل، كل هذا جاءت به السنة عن النبي ﷺ، فإن صلاها بعد الصلاة في المسجد أو البيت فلا بأس، وإن أخرها حتى تطلع الشمس وصلاها في المسجد أو في البيت فلا ...
الجواب:
ليس عليه قضاء، إذا تاب اللهُ عليه، ليس عليه قضاء، إذا كان لا يصلي ثم تاب اللهُ عليه ليس عليه قضاء، التوبة تكفي، تجب ما قبلها، والحمد لله.
والذي عليه قضاء الصلاة يقضيها ما لها وقت نهي، يقول النبي ﷺ: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها، ...
الجواب:
الحمد لله الذي منَّ عليك بالتوبة، وهذه من نعم الله العظيمة، فعليك أن تشكر الله على ذلك، وأن تلزم التوبة، وتستقيم عليها.
وأما ما فات في بعض الصلوات التي أضعتها، فإنه لا قضاء عليها على الصحيح؛ لأن ترك الصلاة ولو كسلًا كفر أكبر على الصحيح، ...
الجواب:
نعم، إذا كان الإنسان لا يصلي، ثم هداه الله؛ فالتوبة تجب ما قبلها، والإسلام يجب ما قبله، وهكذا المرأة إذا كانت لا تصلي، ثم هداها الله؛ ليس عليهما قضاء، التوبة تكفي، والحمد لله.
يقول ﷺ: الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تجب ما قبلها فمن كان لا يصلي؛ ...
الجواب:
إذا كان هذا الواقع صل معهم بنية الظهر، صل معهم العصر وأنت ناويًا الظهر، والحمد لله، ثم تصلي العصر وحدك، أو مع جماعة إذا تيسر جماعة، ولا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الصواب أنه لا يلزمه ذلك، والتوبة تكفي، والحمد لله، التوبة الصحيحة النصوح تكفي، والحمد لله يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها، والإسلام يهدم ما كان قبله وتارك الصلاة يكفر بذلك، فإذا أسلم، وتاب؛ فليس عليه إعادة كسائر الكفار، إذا أرتد كسائر ...
الجواب:
الواجب عليك يا أخي التوبة إلى الله، والحمد لله، ما دمت تبت إلى الله، وندمت، وأقلعت، وأصلحت؛ كفى ذلك، والحمد لله، ولا يلزمك قضاء الصلوات، ولا قضاء الصيام؛ لأن ترك الصلاة كفر، والتوبة تكفي، تجب ما قبلها، ما دمت تبت إلى الله؛ فالتوبة تجب ما ...
الجواب:
إن كان عذرها الحيض والنفاس؛ فليس عليها قضاء الصلاة، إنما تقضي الصوم فقط، صوم رمضان، أما إن كان عذرها نومًا، واستيقظت؛ تقضي إذا استيقظت من نومها، وأما إن كانت مجنونة، ثم رد الله عليها العقل؛ فليس عليها قضاء.
أما إن كانت مريضة؛ فالواجب عليها ...
الجواب:
نوصيك بالتوبة النصوح، التوبة التوبة، الندم على الماضي، والعزم على ألا تعودي فيه، والمحافظة على الصلاة من حين هداك الله، الزميها، وحافظي عليها في أوقاتها بالطمأنينة، والخشوع، وأبشري بالخير، التوبة تجب ما قبلها، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: ...
الجواب:
الصواب أنه لا يلزمها شيء، ويكفي التوبة؛ لأن الرسول ﷺ لم يأمر الذين أسلموا أن يقضوا ما فاتهم من صلاة، وصيام؛ولأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي في هذا، فإذا كانت لا تصلي، ولا تصوم، فالتوبة كافية، وليس عليها قضاء، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، ...
الجواب:
السنة أن يقضيها جهرًا، في النهار إذا قضاها يقضيها جهرًا، النبي ﷺ لما نام عن صلاة الفجر، فلم يوقظه إلا حر الشمس في بعض أسفاره صلاها بعد طلوع الشمس جهرًا -عليه الصلاة والسلام- فجهر فيها بالقراءة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليها التوبة ويكفي والحمد لله، عليها التوبة مما سلف، ومن تاب تاب الله عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر، فالتوبة تكفي، ولا يلزمها القضاء، النبي ﷺ لم يلزم من ارتد، ثم أسلم بالقضاء، والصحابة كذلك لما أسلم من أسلم من المرتدين لم يأمروهم بالقضاء.
فالمقصود: ...