الجواب:
هذا مما تلقاه عن بني إسرائيل -والله أعلم- أخبار بني إسرائيل التي ما جاء فيها نص مما لا يصدق ولا يكذب، هذه من أخبار بني إسرائيل، النبي ﷺ قال: حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج.
فالواجب التثبت؛ لأنه قد يأتي شياطين إنس -ما هم شياطين جن- يتكلمون ويعظون ...
الجواب:
لا أعلم هذا، ولا أعرفه، ولا أظنه صحيحًا.
ج: هذا من حديث صحيح عن أبي هريرة عن النبي ﷺ رواه البخاري في صحيحه وأوله: يقول الله : من آذى لي وليا فقد آذنته بالحرب والتردد وصف يليق بالله تعالى لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وليس كترددنا، والتردد المنسوب لله لا يشابه تردد المخلوقين، بل هو تردد ...
الجواب:
ليس بصحيح، لكن جاء بالأدلة ما يدل على جواز غيبة الفاسق فيما أظهر، مثل قول النبي ﷺ لما أستأذن عليه بعض الناس قال: بئس أخو العشيرة أو قال: بئس ابن العشيرة فلما دخل عليه انبسط له، فقالت له عائشة في ذلك، فقال: يا عائشة: إن شر الناس من تركه الناس ...
الجواب:
لا أصل لهذا، ليس بصحيح، وإنما السنة الوتر كما فعل النبي ﷺ، والصلاة كما فعل النبي ﷺ ولا يزيد على ذلك، أما هذا الحديث الذي ذكره ابن الجوزي فليس بصحيح، أما على هذه الكيفية فلا أصل.
أما صيام ثلاثة أيام من كل شهر فهي ثابتة، صيام ثلاثة أيام ...
الجواب:
... هذا الحديث، نعم، هو حديثٌ صحيحٌ، يقول ﷺ: أبغض الحلال إلى الله الطلاق، وهذا يُفيد أنَّ تركه أوْلى مهما أمكن، فإن تيسر تركه فهو أوْلى.
الجواب:
الحديث ليس بصحيحٍ فيما أعلم.
لكن ذكر العلماءُ ستة أشياء، تجوز فيها الغيبة:
إذا أظهر الفسق.
وهكذا في الاستفتاء.
وهكذا في التَّظلم.
وهكذا في جرح الشهود، وجرح الرواة.
كل هذه أمور لا بأس فيها.
وهكذا في المُناصحة؛ أن يستنصحك ويستشيرك.
فهذه ...
ج: الحديث المذكور ضعيف، وقد ثبت عن النبي ﷺ في أحاديث أخرى ما يدل على استحباب الغسل من تغسيل الميت.
أما حمله فلم يصح في الوضوء منه شيء، ولا يستحب الوضوء من حمله؛ لعدم الدليل على ذلك[1].
نشرت في مجلة الدعوة في العدد (1557) بتاريخ 22 / 4 / 1417هـ، (مجموع فتاوى ومقالات ...
ج: هذا الحديث مكذوب على النبي ﷺ، لا أساس له من الصحة، كما بين ذلك الحافظ الذهبي رحمه الله في (الميزان)، والحافظ ابن حجر في (لسان الميزان)، فينبغي لمن وجد هذه الورقة أن يحرقها، وينبه من وجده يوزعها؛ دفاعًا عن النبي ﷺ من كذب الكذابين.
وفيما ورد في القرآن ...
ج: الحديث المذكور صحيح، أخرجه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد صحيح، عن رافع بن خديج ، وهو لا يخالف الأحاديث الصحيحة الدالة على أن النبي ﷺ كان يصلي الصبح بغلس، ولا يخالف أيضًا حديث: الصلاة لوقتها وإنما معناه عند جمهور أهل العلم: تأخير صلاة الفجر إلى ...
ج: الحديث صحيح، رواه البخاري ومسلم في الصحيحين ولفظه هو كما ذكر في السؤال، وأما ما يوجد في بعض الكتب من زيادة [من الإثم] بعد قوله "ماذا عليه" فليست هذه الزيادة صحيحة من جهة الرواية ولكن معناها صحيح[1].
نشرت في (كتاب الدعوة) الجزء الأول ص (84)، (مجموع ...
الجواب:
هذا صحيحٌ؛ رواه أحمد وغيره بإسنادٍ صحيحٍ.
والمعنى: التَّشجيع على العمل، وإلا فمعلومٌ عند قيام الساعة ما يتمكَّن أن يُسوي شيئًا، لكن المقصود التشجيع على العمل، وأن الإنسان ينبغي أن يعمل، وفيه حثٌّ على الزراعة والغراس، وأنه ينبغي للمؤمن أن ...
الجواب:
هذا الحديث لا أصل له، ولا يُعرف، بل هو من المكذوبات -نسأل الله العافية: لاعبه سبعًا، وأدبه سبعًا، وآخه سبعًا كل هذا لا أصلَ له -الله المستعان.
يقول النبيُّ ﷺ: مُروا أولادكم بالصلاة لسبعٍ، واضربوهم عليها لعشرٍ، وفرِّقوا بينهم في المضاجع، ...
ج: ورد في بعض الأحاديث: إن لم تبكوا فتباكوا[1]، ولكن لا أعلم صحته، وقد رواه أحمد، ولكن لا أتذكر الآن صحة الزيادة المذكورة، وهي: فإن لم تبكوا فتباكوا، إلا أنه مشهور على ألسنة العلماء، لكن يحتاج إلى مزيد عنايةٍ؛ لأني لا أذكر الآن حال سنده، والأظهر أنه لا ...
ج: في صحته خلاف، والصواب أنه حديث حسن لكثرة طرقه[1].
نشرت في جريدة عكاظ، العدد (10877) في 7/ 1/ 1417هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 378).